الْمُراجَعَةُ
الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ:
- أُبَيِّنُ أَسْبابَ قِيامِ الثَّوْرَةِ الْعَرَبِيَّةِ الْكُبْرى؟
1- مارَسَ الحكم العثماني في أَواخِرِ عَهْدِهِ الظُّلْمَ.
2-َحارَبَ اسْتِخْدامَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ.
3-فَرَضَ ضَرائِبَ إِضافِيَّةً.
4-فَرَضَ التَّجْنيدَ الْعَسْكَرِيَّ الْإِجْبارِيَّ.
5- أَهْمَلَ التَّعْليمَ وَالصِّحَّةَ.
6- انْتَشاَرَ الْجَهْلُ وَالْفَقْرُ وَالْأَمْراضُ في الْبِلادِ الْعَرَبِيَّةِ.
الْمُصْطَلَحاتُ: أُوَضِّحُ الْمَقْصودَ بِكُلٍّ مِنَ الْمُصْطَلَحَيْنِ الْآتِيَيْنِ:
الثَّوْرَةُ الْعَرَبِيَّةُ الْكُبْرى: ثورة انطلقت في 10 / 6/ 1916م، قادها الشريف الحسين بن ضد الحكم العثماني لتأسيس دولة عربية موحدة في آسيا العربية.
الِانْتِدابُ: شَكْلٌ مِنْ أَشْكالِ الِاسْتِعْمارِ، إِذْ تَفْرِضُ دَوْلَةٌ قَوِيَّةٌ سَيْطَرَتَها عَلى دَوْلَةٍ ضَعيفَةٍ.
التَّفْكيرُ النّاقِدُ وَالْإِبْداعِيُّ:( إجابة مقترحة)
- أُناقِشُ الْعِبارَةَ الْآتِيَةَ: أَهَمِّيَّةُ الْوَحْدَةِ في مُواجَهَةِ الْأَخْطارِ الَّتي تُحيطُ بِالْأُمَّةِ الْعَرَبِيَّةِ.
الوحدة تلعب دورًا حيويًا في مواجهة الأخطار التي تحيط بالأمة العربية. تكمن الأهمية في عدة جوانب منها:
الوحدة تعزز التضامن بين الدول العربية، مما يتيح لها الوقوف بوجه التهديدات المشتركة بقوة أكبر. والتعاون بين الدول العربية يساهم في تحقيق الاستقرار السياسي، مما يقلل من الفوضى والنزاعات الداخلية.
الوحدة الاقتصادية يمكن أن تؤدي إلى تعزيز النمو الاقتصادي والتجارة البينية، مما يعزز الاقتصاد العربي ككل والتعاون في المجالات العلمية والتكنولوجية يمكن أن يؤدي إلى تحقيق تقدم كبير في هذه المجالات وتعزيز الروابط الثقافية والتعليمية بين الدول العربية يسهم في رفع مستوى الوعي والتعليم لدى الشعوب.
