- الفكرةُ الرئيسةُ:
أذكر أهم مظاهر اهتمام الكلدانيين بالحياة الاقتصادية.
زرعَ الكلدانيونَ الحبوبَ، واستخدموا الشعيرَ للمقايضةِ في التجارةِ المحلّيةِ، والقصديرَ والفضةَ والذهبَ لشراءِ البضائعِ منَ المناطقِ البعيدةِ، وأقاموا علاقاتٍ تجاريةً معَ مصرَ وشمالِ إفريقيا، واستخدموا طريقَ الحريرِ في علاقاتِهِمْ معَ الصينِ.
أعدّدُ أهمَّ إنجازاتِ الملكِ نبوخذِ نصر الكلدانيِّ.
- منْ ملوكِ الكلدانيينَ الأقوياءِ، أسهمَ في إعمارِ مدينةِ بابلَ التي اتّخذَها عاصمةً لَهُ، ووسّعَ مملكتَهُ لتشملَ: بلادَ الرافدَينِ، وبلادَ الشامِ، وقبرصَ، وجنوبَ الأناضولِ، وأجزاءً من أرمينيا وأذربيجانَ، وأجزاءً منْ بلادِ فارسَ وشمالِ شبهِ الجزيرةِ العربيةِ.
2- المصطلحاتُ:
أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي: بوّابةُ عشتارَ، حدائقُ بابلَ المُعلَّقةُ.
- بوّابةُ عشتارَ: منْ أهمِّ معالمِ الكلدانيينَ، مدخلٌ ضخمٌ منَ الطوبِ مُزَيَّنٌ بنقوشٍ منَ الطوبِ المُزَجَّجِ وبعضِ التماثيلِ. وإحدى بوّاباتِ مدينةِ بابلَ الثمانيةِ، بناها نبوخذُ نصر الثاني
- حدائقُ بابلَ المُعلَّقةُ: بُنِيَتْ في عهدِ الملكِ نبوخذِ نصر الثاني، في مدينةِ نينوى، وقدْ صُنِّفَتْ إحدى عجائبِ الدنيا السبعِ.
- التفكيرُ الناقدُ:
- أفسّرُ: طوّرَ الكلدانيونَ علمَ الفلكِ والتنجيمِ، وبرعوا فيهِ.
- لارتباطها بحياتهم الدينية والزراعية وهي نتاج للحضارات السابقة التي سبقتهم