1) أُبيِّنُ المقصود بمفهوم الحقوق السياسية.
هي الامتيازات التي يتمتع بها المواطن، وتمكنه من المشاركة في صنع القرارات المتعلقة بإدارة شؤون الدولة.
2) أُوضِّحُ دور المرأة المسلمة السياسي في الهجرة.
شاركت المرأة في الهجرة الأولى إلى الحبشة، وفي الهجرة إلى المدينة ومارست دورها في تأسيس الدولة وبنائها وتحمل الغربة.
3) أُعًدِّدُ ثلاثة أدوار للمرأة المسلمة في الجهاد.
المساهمة في خدمة المقاتلين، والعمل على إعداد الطعام، وتزويد المقاتلين بالماء، ومداواة الجرحى، ونقل الشهداء.
4) أَضربُ مثالا على مشاركة المرأة المسلمة في الشورى مطلع البعثة.
موقف السيدة خديجة رضي الله عنها حين نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم في غار حراء فأشارت عليه الذهاب إلى ابن عمها ورقة بن نوفل، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بمشورتها.
5) أُدَلِّل على دور المرأة المسلمة في منح الأمان.
أ- إجارة أم هانئ رضي الله عنها رجلين من المشركين استجارا بها يوم فتح مكة.
ب- إجارة السيدة زينب رضي الله عنها زوجها أبا العاص.
7) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. حقُّ المرأة الذي يشير إليه قول النبي صلى الله عليه وسلم: «الْمُسْلِمونَ تَتَكافَأُ دِماؤُهُمْ، وَيَسْعى بذِمَّتهِمْ أدَنْاهمُ» هو:
أ. إبداء النصيحة. ب. الشورى. ج. منح الأمان. د. الجهاد.
2. من أوائل الصحابيات اللاتي هاجرن إلى الحبشة السيِّدة:
أ. رُقَيَّة رضي الله عنها. ب. أسماء رضي الله عنها.
ج. حفصة رضي الله عنها. د. زينب رضي الله عنها.
3. من النساء اللاتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم في بيعة العقبة الثانية السيِّدة:
أ. رُقَيَّة رضي الله عنها. ب. أُمُّ سلمة رضي الله عنها.
ج. أُمُّ سليم رضي الله عنها. د. أُمُّ منيع رضي الله عنها.
4. الصحابية التي أقرَّ النبي صلى الله عليه وسلم فعلها حين رآها تُقاتِل دفاعًا عنه يوم أُحد هي:
أ. أُمُّ منيع رضي الله عنها. ب. أُمُّ عمارة رضي الله عنها.
ج. أُمُّ سلمة رضي الله عنها. د. أُمُّ سليم رضي الله عنها.