أختبر معلوماتي
1- أُعَدِّدُ الحقوق الماليّة التي أقرّها الإسلام للمرأة.
الجواب
- حق التّملّك والتّصرف.
- حق الإنفاق عليها.
- حقّ الميراث.
2- أُفسِّر ما يأتي:
أ. أعطى الإِسلام المرأة كامل حقوقها الماليّة.
ب. لا يجوز للزّوج الامتناع عن النّفقة على زوجته العاملة.
الجواب
أ- اعتنى الإسلام بالمرأة وكرّمها، وجعل لها من الحقوق ما يضمن كرامتها ويحقّق إنسانيّتها وسعادتها، وعدّ الاعتداء على مالها مُحرَّمًا، قال تعالى: ﴿وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ﴾.
ب- أوجب الإسلام النفقة على أولياء المرأة من الرّجال وتوفير حاجاتها وإن كانت موسرة، دون إجبارها على العمل لتوفير متطلبات حياتها.
3- أُوضِّحُ موقفي في كلٍّ من الحالات الآتية:
أ. سجّل رجل جميع أملاكه باسم أبنائه الذّكور.
ب. امتنع رجل عن الإنفاق على أخته.
ج. زَوَّجَ عاصم أخته من غير مهر إكرامًا لأهل زوجها.
الجواب
أ- حرام لأنَّ فيه ظلماً لبناته الإناث وحرمانهن من حقهن في الميراث.
ب- لا يجوز لأن الشرع أوجب عليه الإنفاق على أخته.
ج. غير جائز لأن المهر حق المرأة ولا يحل لأحد التصرف به دون رضاها.
4- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. الحقّ الماليّ للمرأة الوارد في قوله تعالى: ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا﴾ هو:
أ. الميراث. ب. التّملك والتّصرف. ج. المهر. د . العمل.
2. الحقّ الماليّ للمرأة الوارد في قوله تعالى: ﴿وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا﴾ هو:
أ . الإنفاق عليها. ب. المهر. ج. العمل د. الميراث.
3. الحقّ المالي للمرأة الوارد في قوله تعالى: ﴿لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ﴾ هو:
أ. المهر. ب. الهدية. ج. الميراث. د. التّملّك والتّصرف.