علوم الأرض فصل ثاني

التوجيهي علمي

icon

مراجعة الدرس

1. الفكرة الرئيسة: أذكر بعض الأجهزة والأدوات التي يستعين بها خبراء الأرصاد الجوّية لجمع البيانات المتعلقة بالأحوال الجوّية والتنبّؤ بحالة الطقس.

الإجابة: 

- قياس سرعة الرياح: جهاز الأنيمومتر.

- تحديد اتجاه الرياح: مخروط الرياح أو سهم الرياح الدوار.

- وصف شدة الرياح وقوتها: مقياس بيفورت.

- قياس كمية المطر: مقياس المطر.

- قياس كمية الثلج: مسطرة القياس.


2. أقارن بينَ المطر والثلج، من حيث آليةُ التكوّن.

الإجابة:

  • يتكوّن المطر حين  يتصاعد  بخار الماء إلى الأعلى في طبقة التروبوسفير، فإنه يتكاثف حول أنوية صلبة؛ كذرّات الغبار، أو حبوب اللقاح، أو البلورات الجليدية الصغيرة، ويتحوّل من حالته الغازية إلى الحالة السائلة أو الصلبة مكوّنًا الغيوم، ومع استمرار عملية التكاثف تزداد قطرات الماء تدريجيًّا ويزداد حجمها وبالتالي يزداد وزنها، ثم تستمرّ عملية التكاثف حتّى تُصبح الغيمة مشبعةً تمامًا بقطرات الماء وثقيلة جدًّا فيتمّ التخلّص من الحمولة على شكل هطول مطريّ.
  • أما الثلج فإنه يتكوّن حيـن تنخفـض درجة حـرارة الهواء القريب من سـطح الأرض إلى أقل من درجة صفر سليسيوس، فـإن بخـار المـاء الزائـد علـى الإشـباع يتكاثـف مباشـرة مكوًنـا بلـورات مـن الثلـج علـى النّـوى المتوافـرة، وتتصادم هـذه البلورات وتتحد معًا مكونةً بلـورات أكبر حجمًـا لا تلبـث أن تتسـاقط نحو الأرض على شـكل ثلـج.


3. أتتبّع مسار تكوُّن البرَد.

الإجابة: 

يتكوّن البرَد عندما تحمل التيارات الهوائية الصاعدة قطرات المطر عاليًا وتتجمّد؛ لذا فإن البرد عندما يتساقط تغلّفه قطرات الماء، ويمكن لتيار هوائي صاعد آخر أن يحمل البرَد ويعيده إلى الأعلى، وفي هذه الحالة تتجمّد قطرات الماء التي تجمّعت على حبات البرَد لتكوّن طبقة أخرى من الجليد عليها. ويمكن أن تحدث هذه العملية مرات عدة، وفي النهاية تصبح حبات البرَد أثقل وزنًا من قدرة التيارات الصاعدة على حملها، فتتساقط على سطح الأرض.


4. أفسّر سبب تكوُّن الثلج عند بداية سقوطه على سطح الأرض من رقائق هشّة خفيفة الوزن.

الإجابة: لأن محتواهـا من الرطوبـة قليل، ونظرًا لانخفاض درجـة حـرارة تكوّنهـا، تتطايـر فـي الجـو كالقطـن المنـدوف.


5. أحدّد أشكال نُويّات التكاثف.

الإجابة: ذرّات غبار، أو حبوب لقاح، أو بلورات جليدية صغيرة.


6. أشرح كيف حدوث المطر.

الإجابة:

  •  يحدث الهطول بأشكال عدة وهي: المطر، والثلج، والبرَد.
  • وعند تتبع هطول المطر على سبيل المثال، نجد أنه حين يتصاعد بخار الماء إلى الأعلى في طبقة التروبوسفير، فإنه يتكاثف حول أنوية صلبة؛ كذرّات الغبار، أو حبوب اللقاح، أو البلورات الجليدية الصغيرة، ويتحوّل من حالته الغازية إلى الحالة السائلة أو الصلبة مكوّنًا الغيوم، ومع استمرار عملية التكاثف تزداد قطرات الماء تدريجيًّا ويزداد حجمها وبالتالي يزداد وزنها، ثم تستمرّ عملية التكاثف حتّى تُصبح الغيمة مشبعةً تمامًا بقطرات الماء وثقيلة جدًّا فيتمّ التخلّص من الحمولة على شكل هطول مطريّ.


7. أوضّح كيف يتم وصف الرياح.

الإجابة: يتم وصف الرياح بسرعتها واتجاهها الذي تهبّ منه وشدّتها.


8. أصف أهمّية مقياس بيفورت للرياح.

الإجابة: يُعد وسيلة لتصنيف قوة الرياح يتراوح من 0 (هادئ) إلى 12 (إعصار)، عبر ملاحظة تأثير الرياح على أجسام موجودة في البحر وعلى اليابسة وبسرعات مختلفة.


9. أستنتج: كيف تحدد درجة حرارة الهواء القريب من سطح الأرض نوع الهطول الذي يسقط عليه؟

الإجابة: عندما تكون درجة حرارة الهواء القريب من سطح الأرض أكبر من درجة صفر سليسيوس فسيكون نوع الهطول مطرًا، أما إذا انخفضت درجة حرارة الهواء القريب من سطح الأرض إلى درجة صفر سليسيوس أو أقل فسيكون نوع الهطول ثلجًا أو برَدًا.

 

إجابات أسئلة مراجعة الوحدة المتعلقة بالدرس

السؤال الأول:
أضعُ دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة في ما يأتي:

4. تُصنَّف قوّة الرياح وفق مقياس بيفورت من:
أ) ( 0 – 10).
ب) ( 1 – 11).

ج) ( 0 – 12).
د) (1 - 12).
5. العامل الذي يُحدّد نوع الهطول الساقط على سطح الأرض هو:

أ ) سرعة الرياح.           

ب) اتجاه الرياح.
ج) الضغط الجوّي. 

د) درجة الحرارة على سطح الأرض.

7. حين تكون الرياح هادئة، فإن قوّة الرياح على مقياس بيفورت تساوي:
أ) ( 0).
ب) ( 1).
ج) ( 4).
د) (12).

 

السؤال الثاني:
أملأ كل فراغ في ما يأتي بالمصطلح المناسب:

3 - يُستخدَم في قياس سرعة الرياح جهاز الأنيمومتر.

5 - الأساس المستخدَم في تصنيف مقياس بيفورت هو سرعة الرياح.

 

السؤال الخامس:
أُقارن بينَ كلٍّ من:
ب - البرَد والثلج من حيث طريقةُ تكوُّن كلٍّ منهما.

الإجابة:

  • يتكون الثلج حيـن تنخفـض درجة حـرارة الهواء القريب من سـطح الأرض إلـى أقل من درجة صفر سليسيوس، فـإن بخـار المـاء الزائـد علـى الإشـباع يتكاثـف مباشـرة مكونًـا بلـورات مـن الثلـج علـى النّـوى المتوافـرة، وتتصادم هـذه البلورات وتتحد معًا مكونةً بلـورات أكبر حجمًـا لا تلبـث أن تتسـاقط نحو الأرض على شـكل ثلـج.
  • أما البرَد فيتكوّن عندما تحمل التيارات الهوائية الصاعدة قطرات المطر عاليًا ومن ثم تتجمّد. لذا فإن البرَد عندما يتساقط تغلّفه قطرات الماء. ويمكن لتيار هوائي صاعد آخر أن يحمل البرَد ويعيده إلى الأعلى، وفي هذه الحالة تتجمّد قطرات الماء التي تجمّعت على حبات البرَد لتكوّن طبقة أخرى من الجليد عليها. ويمكن أن تحدث هذه العملية مرات عدة، وفي النهاية تصبح حبات البرَد أثقل وزنًا من قدرة التيارات الصاعدة على حملها، فتتساقط على سطح الأرض.

 

السؤال الثامن:
أشرح كلًّ من:
أ - آلية تكوُّن المطر.

الإجابة:

يتكوّن المطر حين يتصاعد بخار الماء إلى الأعلى في طبقة التروبوسفير، فإنه يتكاثف حول أنوية صلبة؛ كذرّات الغبار، أو حبوب اللقاح، أو البلورات الجليدية الصغيرة، ويتحوّل من حالته الغازية إلى الحالة السائلة أو الصلبة مكوّنًا الغيوم، ومع استمرار عملية التكاثف تزداد قطرات الماء تدريجيًّا ويزداد حجمها وبالتالي يزداد وزنها، ثم تستمرّ عملية التكاثف حتّى تُصبح الغيمة مشبعةً تمامًا بقطرات الماء وثقيلة جدًّا فيتمّ التخلّص من الحمولة على شكل هطول مطريّ.


ب- كيفية تصنيف هطول المطر، وأطرحُ أمثلة على أشكال هطول المطر.
الإجابة: تُصنّف أشكال هطول المطر بناءً على معدلات هطولها، ومن الأمثلة عليها الرذاذ، والرذاذ الناعم، والأمطار الخفيفة، وزخات المطر الغزيرة.

 

السؤال التاسع:
أقوّم مدى دقة البيانات الواردة في العبارة الآتية:
" يُستخدم جهاز مقياس المطر لقياس كمّية الأمطار وكمّية المياه الناتجة عن الثلوج، إضافة إلى قياس عُمق الثلوج".

الإجابة: العبارة صحيحة في ما يتعلق أن مقياس المطر يُستخدم لقياس كمية المطر وكمية المياه الناتجة عن الثلوج، ولكنها غير صحيحة في ما يتعلق بقياس عمق الثلج؛ لأنه يُستخدم مسطرة القياس لقياس عمق الثلج وليس مقياس المطر.


السؤال العاشر:
أبرّر سبب استخدام مقياس بيفورت على نطاق عالميّ لقياس قوّة الرياح.

الإجابة: لأنه يصنّف قوة الرياح التي تتراوح من 0 (هادئ) إلى 12 (إعصار)، عبر ملاحظة تأثير الرياح على أجسام موجودة في البحر وعلى اليابسة وبسرعات مختلفة.