- يُسمّى التغيّر الذي يحدث على الصّخور وهي في الحالة الصُّلبة من حيث شكلها أو حجمها أو الاثنين معًا، التشوُّهَ.
- تُسمّى المظاهرُ أو التشوّهاتُ التي تحدث في الصّخور نتيجة القوى الداخلية أو الخارجية التراكيبَ الجيولوجيّةَ.
- تُسمّى القوّةُ المؤثِّرةُ على وحدة المساحة من الصّخر الإجهادَ، ويُقاسُ الإجهادُ بوحدة (N/m2 )، وما يحدث للصّخور من استجابة له كالتغيّر في شكلها أو حجمِها أو كليهما معًا تُسمّى المطاوَعةَ.
- حدّ المرونة: هو الحدّ الذي لا يمكن للصّخور بَعدَه أن تعود إلى وضعها الأصلي الذي كانت عليه قبل تأثّرها بالإجهاد.
- تؤثّر مجموعة من العوامل في استجابة الصّخور للإجهادات المختلفة المؤثّرة عليها وتشوُّهها ما يؤدي إلى اختلاف التراكيب الجيولوجيّة الناتجة عنها وهي:
- نوع الصّخور
- نوع الإجهاد
- درجة الحرارة
- الزمن
- يُسمّى تشوُّهُ الصّخور الهشّة عند كسرها التشوَّهَ الهشَّ. ومن الأمثلة عليها صُخورُ البازلت وصُخورُ الصوّان.
- تنثني الصّخور اللّدِنة، عند زيادة الإجهاد المؤثّر عليها عن حدّ المرونة، ويسمّى تشوُّهُ الصّخور اللّدِنة التشوُّهَ اللَّدِنَ. ومن الأمثلة عليها الصّخورُ الطينيّةُ، وصُخورُ الغَضار.
- تختلف التراكيب الجيولوجيّة الناتجة عن مطاوَعة الصّخور الهشّة والصّخور اللّدِنة باختلاف نوع الإجهاد المؤثّر عليها، إذ إن للإجهاد ثلاثةَ أنواع؛ اعتمادًا على اتّجاه القوّة المؤثّرة على الصّخر وهي:
- الضّغط
- الشّد
- القصّ
- تسمّى التراكيبُ الناتجةُ عن الإجهادات المختلفة المؤثّرة في الصّخور الهشّة الصُّدوعَ.
- تُسمّى التراكيبُ الجيولوجيّةُ الناتجةُ عن إجهادَيِ الضّغط والقصّ المؤثّرين في الصّخور اللّدِنة الطيّاتِ.