" إنَّ أردنَّ اليومِ يقدِّمُ نموذجًا للتعدديةِ السياسية والاحترامِ للقوانينِ الديمقراطيةِ والحقوقِ الإنسانيةِ، بالإضافةِ إلى بنيةٍ اقتصاديةٍ حرةٍ ومتحررةٍ".
منْ كلمةِ جلالةِ الملكِ عبدِ اللهِ الثاني ابنِ الحسينِ خلالَ زيارتِهِ للجمعيةِ العسكريةِ النرويجيةِ في أوسلو يومَ 10/4/2000م
في المدرسة:
- المشاركة في اختيار من يمثلني بالبرلمان الطلابي
في الاسرة:
- المشاركة في اختيار سير الرحلة المتفق عليها مع عائلتي.
* استنتج:
- في حالِ كنْتَ فردًا منَ العائلةِ، أوْ طالبًا منْ طلبةِ الصفوفِ السابقةِ؛ فهلْ تشعرُ بأنَّكَ أسهمْتَ في صنعِ القرارِ؟ لماذا؟
نعم ، اشعر بذلك لاني ابديت رأي وتم الاتفاق على رأي الأغلبية
- ما رأيُكَ في سلوكِ العائلةِ؟
ايجابي مارس الديمقراطية في الاسرة
- صفْ شعورَكَ وأنتَ تقرأُ الحالاتِ السابقةَ.
اشعر بالايجابية واهمية ابداء الرأي وعدم التعصب لرأي معين بل ان الافضل مشاركة الجميع واخذ القرار بالاغلبية.
- ما الرابطُ بينَ المفاهيمِ الآتيةِ: الحريةِ، والمشاركةِ، والعدالةِ، والأغلبيةِ؟
هذه المفاهيم تشكل حجر الأساس في منظومة الكثير من القيم والمبادئ والعلاقة فيما بينها علاقة تكاملية
أتأملُ الحوارَ الآتيَ بينَ الأبِ وابنِهِ، والبطاقاتِ التي تليهِ، ثمَّ أستنتجُ:
في ليلةِ إجراءِ الانتخاباتِ النيابيةِ في الأردنِّ، وفي أثناءِ متابعةِ الأبِ وابنِهِ نشرةَ الأخبارِ، جرى الحوارُ الآتي:
|
الابنُ: ما الهدفُ منْ إجراءِ الانتخاباتِ النيابيةِ؟ الأبُ: تهدفُ الانتخاباتُ إلى اختيارِ مجلسِ النوابِ، وهذا المجلسُ يمثِّلُني ويمثِّلُكَ، أيْ أنَّهُ يمثِّلُ الشعبَ بأكملِهِ. الابنُ: كيفَ يمثِّلُني؟ الأبُ: نحنُ _المواطنينَ_ لَنا الحقُّ في التصويتِ في الانتخاباتِ، واختيارِ مَنْ يمثِّلُنا، سواءٌ في البلديةِ، أوِ المجالسِ النيابيةِ، أوْ مجالسِ المحافظاتِ، أوِ النقاباتِ أوْ مجالسِ الطلبةِ؛ حيثُ ينقلُ مَنْ نختارُهُ مَطالبَنا إلى أصحابِ القرارِ.
هي التمتع بجميع الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية دون التمييز بسبب الدين أو اللون أو اللغة أو الجنس أو الرأي السياسي أو المستوى الاجتماعي
تمكين الديمقراطية وممارستها ونشر افكاري للاخرين بشرط عدم استخدام حريتي في الاساءة للاخرين او العنف او الافتراءات.
الحق في المشاركة في صناعة القرار
- حرية الاختيار - حرية تكوين الافكار ونشرها بما يضمن عدم التعدي على الاخرين
هلْ تعلمُ:
أُبدي رأيي:
أفكِّرُ: ما المقصودُ بـالعبارةِ: (غايتُها مشروعةٌ ووسائلُها سلميةٌ)؟ تكون الغاية سليمة ضمن أُطر القانون وتتخذ الوسائل القانونية في نشرها
- حق الانتاخب - حق الترشح - حق ابداء الرأي - حق الاجتماع ضمن حدود القانون - حق تشكيل الاحزاب والجمعيات والنقابات والمشاركة بها
كفل الدستور الاردني حقوقي كاملة كالمشاركة في الحياة السياسية وغيرها.
الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني الديمقراطية مهارات التعلم: السبب والنتيجة: السبب: كفل الدستور الاردني حق المشاركة في الحياة السياسية النتيجة: اعبر عن رأيي بحرية
كنْتَ أحدَ الحاضرينَ لمباراةِ فريقِكَ المفضلِ الذي فازَ في المباراةِ حاصلًا على لقبِ البطولةِ، ثمَّ بعدَ المباراةِ عبَّرَ الجمهورُ عنْ فرحِهِ، ونزلَ إلى الشارعِ، وقدْ ساءَتْكَ تصرفاتُ بعضِ المشجعينَ؛ فأردْتَ تنبيهَ أصدقائِكَ إلى ما قدْ ينتجُ عنْ هذهِ التصرفاتِ منْ تجاوزٍ للقانونِ.
حق المشاركة لكل فرد، وحرية الاختيار والضوابط القانوية لها.
- تعمل على اشاعة العنف واللامسؤلية المجتمعية ، وللجمعيات والمنظمات دور في تنظيم حرية الاجتماع بما يكفله الدستور وضمن الضوابط القانونية لها. أطبِّقُ: أنتَ تعيشُ في منطقةٍ تعهّدَ مجلسُها البلديُّ بأنْ يوفِّرَ لفئةِ الطلبةِ منْ عمرِ (15-18) عامًا ثلاثةَ منَ المَطالبِ التي يرغبونَ بِها؛ فاقترحَ عليْهِمُ المجلسُ القائمةَ الآتيةَ :
أضفْ ثلاثةَ خياراتٍ أخرى غيرَ الموجودةِ في القائمةِ تجدُها مهمَّةً.( تم اضافتها في الخيارات البديلة) |
|
