( 1الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ
أُعَدِدُ أَنْواعَ الدَساتيرِ.
1- الدَّساتيرُ الْمَكْبَوتَةُ الدَّساتيرُ غَيْرُ الْمَكْبَوتَةِ
2- الدَّساتيرُ الْمَرِنَةُ وَالدَّساتيرُ الْجامِدَةُ
3- الدَّساتيرُ الْموجَزَةُ وَالدَّساتيرُ التَّفْصيلِيَّةُ
أُبَيِنُ مَراحِلَ تَطَوُرِ الدُسْتورِ الْأُرُدُنِيِ.
1- صَدَرَ أَوَلُ دُسْتورٍ (الْقانونِ الْأسَاسِيِ) عامَ1928 م في عَهْدِ الْأَمَيرِ عَبْدِاللهِ بْنِ الْحُسَيْنِ.
2- صَدَرَ دُسْتورُ عامِ1947 م في عَهْدِ الْمَلِكِ عَبْدِاللهِ الْأَوَلِ ابْنِ الْحُسَيْنِ.
3- عَهْدِ الْمَلِكِ طَلالِ بْنِ عَبْدِاللهِ بْنِ الْحُسَيْنِ صَدَرَ دُسْتورُ عامِ 1952 م، وَما يَزالُ الْعَمَلُ بِهِ سارِيًا حَتّى وَقْتِنا الْحاضِرِ، وَقَدْ خَضَعَ لِتَعْديلاتٍ عَديدَةٍ.
أُعَدِدُ ثَلاثَةً مِنَ الْحُقوقِ الْوارِدَةِ في الدُسْتورِ الْأُرُدُنِيِ.
الْحَقُ في التَعْليمِ، وَالْحَقُ في الصِحَّةِ، وَالْحَقُ في الْعَمَلِ.
( 2الْمُصْطَلَحاتُ: أُوَضِّحُ الْمَقْصودَ بِالدُّسْتورِ.
مَجْموعَةٌ مِنَ الْقَواعِدِ الْقانونِيَةِ الْأَسَاسِيَةِ الَتي تُحَدِدُ شَكْلَ الدَوْلَةِ وَقَواعِدَ الْحُكْمِ فيها، وَتَضَعُ الضَماناتِ الْأَسَاسِيَةَ لِحُقوقِ الْأَفَرادِ، وَتُنَظِّمُ السُلُطاتِ الْعامَةَ.
( 3التَّفْكيرُ النّاقِدُ وَالْإِبْداعِيُّ (إجابات مقترحة)
أُبْدي رَأْيي في الْمُمارَساتِ الْآِتيَةِ، في ضَوْءِ الْحُقوقِ الَتي كَفِلَها الدُسْتورُ الْأُرُدُنِيُّ:
. 1تَسَرُّبُ بَعْضِ الطَّلَبَةِ مِنَ الْمَدارِسِ وَعَدَمُ إِكْمالِهِمُ التَّعْليمَ.
يتعارض مع مادة (تَكْفَلُ الدَوْلَةُ الْعَمَلَ وَالتَعْليمَ ضِمْنَ حُدودِ إِمْكانِيّاتِها) وهي ممارسة خاطئة.
. 2مَنْحُ النِّساءِ أُجورًا أَقَلَّ مِنَ الرِّجالِ في بَعْضِ مَراكِزِ الْعَمَلِ.
يتعارض مع مادة (تَكْفَلُ الدَوْلَةُ تَمْكينَ الْمَرْأَةِ وَدَعْمَها لِلْقِيامِ بِدَوْرٍ فاعِلٍ في بِناءِ الْمُجْتَمَعِ بِما يَضْمَنُ تَكافُؤَ الْفُرَصِ عَلى أَساسِ الْعَدْلِ وَالْإِنِصافِ، وَحِمايَتَها مِنْ جَميعِ أَشْكالِ الْعُنْفِ وَالتَمْييزِ) وهي ممارسة خاطئة.
. 3تَوْفيرُ الْعِلاجِ الْمُناسِبِ لِلْأَمْراضِ في الْمَراكِزِ الصِّحِّيَّةِ.
يتوافق مع الحق في الرعاية الصحية.
. 4اسْتِخْدامُ الْعُنْفِ في التَّعْبيرِ عَنِ الرَّأْيِ.
يتعارض مع مادة (تَكْفَلُ الدَّوْلَةُ حُرِّيَّةَ الرَّأْيِ، وَلِكِلِّ أُرْدُنِيِّ أَنْ يُعَبِّرَ بِحِرِّيَّةٍ عَنْ رَأْيِهِ بِاِلْقَوْلِ وَالْكِتابَةِ وَالتَصْويرِ وَسائِرِ وَسائِلِ التَعْبيرِ، بِشَرْطِ أَنْ لا يَتَجاوَزَ حُدودَ الْقانونِ) وهي ممارسة تستجوب العقاب القانوني.
( 4الْعَمَلُ الْجَماعِيُّ (يترك للطلبة).
أَتَعاوَنُ مَعَ أَفْرادِ مَجْموعَتي عَلى إِعْدادِ مَشْهَدٍ تَمْثيلِيٍ نُبَيِنُ فيهِ أَهَمِيَةَ الدِفاعِ عَنْ حُقوقِ الْأَشَخاصِ ذَوي الْإِعِاقَةِ وَإِدْماجِهِمْ في التَعْليمِ، ثُمَ نَعْرِضُهُ أَمامَ الطَّلَبَةِ خِلالَ الْإِذِاعَةِ الْمَدْرَسِيَةِ.
