خصائص الشّعر الجاهليّ
1. مقدمة القصيدة
-
لم يكن هناك قالب بنائي واحد للقصيدة الجاهليّة.
-
قوالب بناء القصيدة:
-
تعدّد الموضوعات: مثل قصائد المدح الّتي تنتقل بين الوقوف على الأطلال، وصف الرّحلة والصّيد، ثم الغرض الرّئيسيّ.
-
وحدة الموضوع: مثل قصائد الرّثاء التي تركز على الحزن ولا تبدأ غالبًا بمقدمة طللية.
-
-
المقدمات الطللية: تهتم بالغزل وإحياء الذّكريات، لكنّها غير مطلوبة في كل القصائد.
2. الخصائص الفنّيّة ولغة الشّعر الجاهليّ
-
توظيف الحكمة: تضمين دروس وعبر في النّصوص.
-
وضوح المعاني: سهولة الفهم مع عمق التّعبير.
-
العناية بالألفاظ والتّراكيب: اختيار كلمات دقيقة ومناسبة لكل غرض شعريّ.
-
اتّحاد النّغم الموسيقيّ وانسجام القوافي: لخلق جماليّة صوتيّة للشّعر.
-
انسجام اللفظ مع المعنى:
-
الغزل: ألفاظ رقيقة وسلسة لوصف الحب والوجد.
-
الفخر والحرب والمدح: ألفاظ قوية وجزلة تعكس الشجاعة والهيبة.
-
-
تعدد الموضوعات: القصيدة تنتقل من الوقوف على الأطلال، لوصف الرحلة والنقاء والصحراء، ثم الغرض الرئيس.
-
الشعر وثيقة دقيقة للبيئة والحياة: يقدم صورًا محسوسة وحقائق واقعية عن الحياة والحروب والقبائل.
-
استلهام الصور من الواقع المادي:
-
الحركات الطبيعية مثل مشي الحبيبة (الأعشى).
-
الممدوح أو المَرْثى يُشبّه بالبحر، الأسد، الجبل (الخنساء تصف أخاها صخرًا بالجبل والنار).
-