الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُبيِّنُ أهمَّ النتائجِ المُترتِّبةِ عَلى مُساعدةِ الآخرين.
تُسهِمُ مساعدةُ الآخرين في:
- نشرِ الرحمةِ والأُلفةِ والمحبّةِ بينَ الناسِ
- وتخفيفِ الأعباءِ عَنهُم فيزدادُ تماسُكُ المجتمعِ وتقدُّمُهُ وازدهارُهُ،
- تمنحُ الشعورَ بالسعادةِ لِمنْ يُقدِّمُ المساعدةَ ولِمنْ يتلقّاها.
- أُبيِّنُ أهمَّ النتائجِ المُترتِّبةِ عَلى حُسْنِ الإصغاءِ.
- إظهارُ الاحترامِ للمتحدِّثِ.
- اكتِسابُ معلوماتٍ عنْ موضوعِ الحديثِ، وفَهمُهُ فَهمًا جيّدً.
- تعزيزُ سُبلِ الحوارِ بينَ أفرادِ المجتمعِ.
- تحسينُ الفَهمِ والحوارِ، وتقليلُ الأخطاءِ والتعصُّبِ، وإظهارُ الحقِّ والصوابِ.
المصطلحاتُ:
- أُوضِّحُ المقصودَ بالمصطلحاتِ والمفاهيمِ الآتيةِ: السلوكُ الإيجابيُّ، حُسْنُ الإصغاءِ.
- السلوكُ الإيجابيُّ: هُوَ كلُّ ما يصدرُ مِنَ الإنسان مِنْ قولٍ أوْ فعلٍ حميدٍ، ينعكِسُ إيجابًا عَلى الذاتِ وعَلى الآخرين. وسلوكُ الإنسان الإيجابيُّ يمنحُهُ الثقةَ بالنفسِ، والشعورَ بالسعادةِ، وتحسينَ القدرةِ على التفكيرِ والإبداعِ، وتقبُّلَ الآخرين والتعايشَ معَ المجتمعِ بسهولِةٍ.
- الأصغاءِ :الاستماعُ باهتمامٍ للآخرينَ وفهمُهُم والاستجابةُ لِما يقولونَ.
التفكيرُ الناقدُ:
- لِماذا يُعدُّ استخدامُ الهاتفِ الخلويِّ وتفقُّدُ الرسائلِ ومواقعِ التواصُلِ الاجتماعيِّ في أثناءِ حديثِ الآخرين مِنَ العاداتِ غيرِ الحميدة.
- يدل على قلة الإحترام للمتحدث، وقطع التواصل مع الاخرين وتققل من فهم الحوار بين الأشخاص.
- أُصدِرُ حكمًا عَلى المواقفِ الآتيةِ:
- لا يُفكِّرُ سعيدٌ كثيرًا عندَ اختيارِ أصدقائِهِ؛ فهُوَ طالبٌ مجتهِدٌ وخَلوقٌ ولَنْ يتأثّرَ سلوكُهُ بأصدقائِهِ غيرِ المناسبينَ.
- سلوك غير صحيح، لأن الفرد لا بد من أن يتأثر باصدقائة، لذا لابد من اختيارهم بشكل صحيح.
- فازَ فريقُ طالباتِ الصفِّ السابعِ على فريقِ طالباتِ الصفِّ الثامنِ في مباراةِ كرةِ القدمِ، ولمْ تُقدِّمْ طالباتُ الصفِّ الثامنِ التهنئةَ لهُنَّ.
- سلوك غير جيد، فمن اهم أشكال السلوك الجيد المبادرةُ بالتهنئةِ والمباركةِ للأخرين، حتى لو كانت الهزيمة في المبارة، ففي انهاية هي مبارة وتنافس شريف بين الافراد.
- أرسلَ حمزةُ بطاقةَ تهنئةٍ إلكترونيّةٍ إلى صديقِهِ بمناسبةِ نجاحِهِ في امتحانِ الثانويّةِ العامّةِ.
- سلوك ايجابي جيد من قبل حمزة .
- لمْ يستطِعْ قاسمٌ تقديمُ المساعدةِ الماليّةِ إلى جيرانِهِ المحتاجينَ، فقدّمَ بدلًا مِنْها بعضَ الموادِّ الغذائيّةِ المتوافرةِ في منزلِهِ.
- سلوك ايجابي ورائع من قاسم، فكل منا يستطيع تقديم العون والمساعدة حسب قدرتة واستطاعته.