المراجعة والتقويم
(1) أبين مفهوم كلٍّ مما يأتي:
- أ. السنن الكونية: هي القوانين الثابتة التي أوجدها الله تعالى؛ لكي تحكم الظواهر الكونية وحركتها وفق إرادته عزّ وجل.
- ب- السنن الاجتماعية: هي القوانين الثابتة المتعلقة بسلوك الناس وأفعالهم ومعتقداتهم، وما يترتب على ذلك من آثارٍ في الحياة الدنيا.
(2) أستنتج دلالة قوله تعالى: {إِنَّا كُلَّ شيءٍ خلقناه بقدر}.
أوجد الله تعالى القوانين الثابتة في الكون؛ لكي تحكم الظواهر الكونية وحركتها وفق إرادته عزّ وجل.
(3) أوضح: من خصائص السنن الإلهية؛ العموم.
هي سننٌ عامّة، تشمل جميع المخلوقات ويخضع لها كل الناس.
(4) أذكر فائدتين تدلّان على أهمية العلم بالسنن الإلهية في الكون والإنسان.
أ- إدراك قدرة الله تعالى وعظمته في تنظيم الكون.
ب- كشف أسرار الكون وتسخيرها لخدمة الإنسان.
ج- الشعور بالطمأنينة.
د- الاعتبار واستنباط الدروس.
(5) أعلل كلًّا مما يأتي:
أ- يتعيَّن على الإنسان أن يُدرك سنن الله تعالى في الخلق.
لكي يتمكن من فهم محيطه.
ب- تعدُ المعجزات استثناءً من القوانين التي قام عليها الكون.
لتكون دليلًا على صدق الأنبياء عليهم السلام ممّن أرسلها الله تعالى إليهم.
(6) أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1- يدل قوله تعالى: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تَفَرَّقوا} على أحد أسباب النصر والتمكين في الأرض، وهذا السبب هو:
أ- الإعداد الماديّ ب- الإعداد الروحي
ج- وحدة الأمة د- تغيير المفاهيم والأفكار
2- يدل قوله تعالى: {سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي قد خَلَت من قبلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تبديلا}[الفتح: ٢٣] على واحدة من خصائص السنن الإلهية، هي:
أ- العموم ب- التغيير
ج- الثبات د- الاتعاظ وأخذ الدروس
3- السنة الاجتماعية التي أشار إليها قوله تعالى: {ولو أنّ أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركاتٍ من السماء والأرض ولكنْ كذَّبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون} [الأعراف: ٩٦] هي:
أ- الرفاه والازدهار ب-التغيير
ج- الزوجية د- النصر والتمكين