1- أُبيّنُ معنى المصطَلَحاتِ الآتيةِ:
- السُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ الشَّريفَةُ: هي كلُّ ما ورد عن النَّبيّ ﷺ من قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ أو صِفةٍ خُلُقيَّةٍ.
- السَّنَدُ: هو مجموعَةُ الرُّواةِ الذين تتابَعوا على نَقْلِ حديثِ النَّبيّ ﷺ.
- المَتْنُ: هو نَصُّ حديثِ النَّبيّ ﷺ؛ قَولًا، أو فِعلًا، أو تَقريرًا.
2- أُمثّلُ بمثالٍ واحِدٍ على كُلّ ممَّا يأتي:
أ-السُّنَّةُ القوليَّةُ: قولُ النَّبيّ ﷺ: "من قرأ حرفًا من كتابِ الله فله به حسنةٌ، والحسنَةُ بعشرِ أمثالِها، لا أقولُ ألم حَرْفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ، ولامٌ حرفٌ، وميمٌ حرفٌ".
ب- السُّنَّةُ الفعليَّةُ: كان النبي ﷺ يؤدي مناسك الحجّ أمامهم، ويقولُ: "لِتَأخُذُوا مناسكَكُمْ...".
3- أضعُ كلمةَ (صحيح)أمام العبارة الصَّحيحة، وكلمةَ (خطأٌ) أمام العبارة غيرِ الصَّحيحةِ:
أ- (صحيح) قِراءَةُ القرآنِ الكريمِ عبادةٌ يُثابُ عليها المُؤمِنُ.
ب- (خطأ) لفظُ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ الشريفة من الله تعالى.
ج- (صحيح) التَّعَبُّدُ بالسُّنَّةِ النَّبويَّةِ الشَّريفةِ يكونُ بفهمها والعملِ بها.
د- (خطأ) بعضُ القرآنِ الكريم متواتِرٌ، وبعضُهُ غيرُ متواتِرٍ.
4- أختارُ نوعَ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ: "قوليَّةٌ، تقريريَّةٌ، فعليَّةٌ، صِفةٌ خُلُقِيَّةٌ" لكلٍ ممَّا يأتي:
أ- إقرارُ النَّبيّ ﷺ أصحابهُ على قِراءَةِ سورَةِ الفاتحةِ على الملدوغِ.(تقريريَّةٌ)
ب-قال النَّبيُّ ﷺ: "لا يؤمنُ أحدُكُم حتَّى يُحِبَّ لأخيهِ ما يُحبُّ لنفسهِ".(قوليَّةٌ)
ج- كان النَّبيُّ ﷺ أشجع النَّاسِ. (صِفةٌ خُلُقِيَّةٌ)
5- أُقارنُ بين خصائصِ القرآن الكريم والسُّنَّةِ النَّبويَّةِ، من حيثُ: اللَّفظُ والمعنى، والتَّعبُّدُ بقراءَتها، وتواتُرُ كلٍ منهما.
وجه المقارنة | خصائص القرآن الكريم | خصائص السُّنَّة النَّبويَّة |
اللَّفظ والمعنى | لَفظِهِ ومعناهُ وحيٌ من اللهِ تعالى | لفظُها من نَبيّنا محمَّدٍ ﷺ، ومعناها وَحيٌ من الله تعالى |
التَّعبُّدُ بقراءَتها | عبادَةُ يُثابُ عليها المُسلِمُ | لا يُتَعبَّدُ بِقِراءَتِها |
التَّواتُرُ | جَميعُهُ منقولٌ بالتَّواتُرِ | منها المتواتِرُ، ومنها غَيْرُ المُتَواتِرِ |