المراجعةُ
1 – الفكرةُ الرئيسةُ
- أوضّحُ أهمّ سماتِ فئةِ الشبابِ.
- القدرةُ على التعلُّمِ واكتسابِ المهاراتِ الجديدةِ بسرعةٍ.
- القدرةُ على توليدِ الأفكارِ الجديدةِ والحلولِ المُبتكَرةِ.
- تقبُّلُ التغييرِ والانفتاحِ على الأفكارِ والمفاهيمِ الجديدةِ.
- امتلاكُ الطاقةِ والقوّةِ والقدرةِ على القيامِ بالأنشطةِ المختلفةِ بكفاءةٍ عاليةٍ.
- القدرةُ على التكيُّفِ معَ التطوُّراتِ التكنولوجيةِ والتغيُّراتِ الاجتماعيةِ والبيئيةِ.
- الاستعدادُ لتحمُّلِ المخاطرِ وخوضِ تجاربَ جديدةٍ.
- أبيّنُ ثلاثةً منْ أدوارِ الشبابِ الاجتماعيةِ.
يلعب الشباب أدوارًا اجتماعية حيوية تساهم في بناء وتطوير المجتمعات. ومن أبرز هذه الأدوار:
1. التطوع والمبادرات المجتمعية: يسهم الشباب في دعم القضايا الاجتماعية من خلال المشاركة في الأنشطة التطوعية، مثل حملات التشجير، تنظيف الأماكن العامة، ودعم الفئات الأقل حظًا في المجتمع.
2. نشر الوعي والتثقيف: يساهم الشباب في تعزيز القيم الإيجابية وتوعية المجتمع حول القضايا المهمة، مثل الصحة النفسية، حقوق الإنسان، وأهمية التعليم، عبر استخدام منصات التواصل الاجتماعي وتنظيم الفعاليات.
3. القيادة والتغيير الاجتماعي: يتمثل دور الشباب في قيادة المبادرات والمشاريع التي تهدف إلى تحسين الظروف الاجتماعية، ودفع عجلة التقدم عبر الابتكار والإبداع في حل المشكلات.
- أوضّحُ أهميةَ تمكينِ الشبابِ في مجالِ الرياضةِ.
الانخراطُ في الأنشطةِ الثقافيةِ والرياضيةِ تُسهمُ في تطويرِ القِيَمِ والمهاراتِ الاجتماعيةِ وبناءِ الشخصيةِ المتوازنةِ.
- أذكرُ ثلاثةً منْ أهدافِ هيئةِ شبابِ كلُّنا الأردنُّ.
- توفيرِ الأدواتِ اللازمةِ للشبابِ لتفعيلِ مشاركتِهِمْ في الحياةِ السياسيةِ والاقتصاديةِ والاجتماعيةِ.
- تفعيلِ قنواتِ الاتصالِ معَ الشبابِ لمعرفةِ آرائِهِمْ ومواقفِهِمْ حولَ القضايا المختلفةِ.
- تعزيزِ المواطنةِ الفاعلةِ لدى الشبابِ، وغرسِ القِيَمِ والممارساتِ المدنيةِ فيهِمْ.
2- المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
المجتمعُ: مجموعة من الأفراد الذين يعيشون معًا ضمن بيئة مشتركة ويتفاعلون مع بعضهم البعض لتحقيق مصالح وقيم مشتركة. يرتبط المجتمع بمجموعة من العناصر منها: العلاقات الاجتماعية، والثقافة، والعادات التي تُشكل هويته.
الشبابُ: الفترةُ العمريةُ الّتي تمتدُّ بينَ 15 و24 سنةً" وفقَ تعريفِ هيئةِ الأُمَمِ المتحدةِ، وهيَ مرحلةٌ تقعُ بينَ الطفولةِ والشيخوخةِ.
تمكينُ الشبابِ: إكسابُهُمُ المعارفَ والقِيَمَ والمهاراتِ والسلوكاتِ الّتي تؤهّلُهُمْ للمشاركةِ الإيجابيةِ الفاعلةِ في المجالاتِ الاقتصاديةِ والسياسيةِ والاجتماعيةِ والثقافيةِ
3– التفكيرُ الناقدُ والإبداعي: ( إجابة مقترحة)
- أفسّرُ كلًّا ممّا يأتي:
- يشاركُ الأردنُّ دولَ العالمِ الاحتفالَ باليومِ العالميِّ للشبابِ في 12 آبَ منْ كلِّ عامٍ.
يحتفل الأردن في الثاني عشر من شهر آب كل عام باليوم العالمي للشباب، وذلك ضمن جهود دولية تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة وبناء مستقبل أفضل. ويشكل هذا اليوم فرصة لتعزيز الحوار حول القضايا التي تهم الشباب وتشجيعهم على المشاركة الفعّالة في مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية.
- يمتلكُ الشبابُ الطاقةَ والقوّةَ والقدرةَ على القيامِ بالأنشطةِ المختلفةِ بكفاءةٍ عاليةٍ.
يمتلك الشباب طاقة هائلة وقوة استثنائية تمكنهم من القيام بمختلف الأنشطة بفعالية وكفاءة عالية. فهم يمثلون عنصرًا أساسيًا في بناء المجتمعات، حيث يستطيعون توظيف قدراتهم البدنية والذهنية للإسهام في تحقيق التنمية والتطور في شتى المجالات.
- أقدّمُ تصوُّرًا شخصيًّا عنْ دورِ الشبابِ الأردنيِّ في المستقبلِ.
يمثل الشباب الأردني عماد المستقبل وأمل الوطن، حيث يُعتبرون القوة الفاعلة التي تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي في شتى المجالات. بفضل تعليمهم ووعيهم المتزايد، يمكن للشباب أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في بناء اقتصاد قوي ومتنوع يعتمد على الابتكار والتكنولوجيا الحديثة.
وفي الجانب الاجتماعي، يُتوقع أن يسهم الشباب في تعزيز قيم الوحدة والتضامن في المجتمع الأردني، من خلال إطلاق مبادرات تطوعية ومجتمعية تُعزز الروح الإيجابية وتواجه التحديات المختلفة. كما أن شغفهم بالطموح والسعي للتطوير يمكن أن يثمر عن مجتمع أكثر انفتاحًا وقبولًا للتنوع.
أما على الصعيد البيئي، فالشباب الأردني يمتلك فرصة ليكون في طليعة الجهود المبذولة للحفاظ على البيئة ومواجهة التغير المناخي، عبر الترويج لأساليب حياة مستدامة وتنفيذ مشاريع خضراء تعزز من استغلال الموارد الطبيعية بكفاءة.
في المستقبل، يمكن أن يكون الشباب الأردني جسرًا يربط بين التقاليد العريقة والتحديث والتطور، ليصبحوا صناع قرار وقادة يسهمون في رفعة الأردن وتحقيق رؤية وطنية مشرقة.
4 – العملُ الجماعيُّ :( يترك للطلبة إعداد المقطع المرئي)
أتعاونُ معَ مجموعتي على الرجوعِ إلى الموقعِ الإلكترونيِّ لمؤسسةِ وليِّ العهدِ https://cpf.jo/ ، وأطّلعُ على البرامجِ الّتي تقدّمُها المؤسسةُ للفئةِ العمريةِ منْ 13- 17 سنةً، والّتي يمكنُني بوصفي طالبًا/ طالبةً في الصفِّ الثامنِ الأساسيِّ المشاركةُ فيها، ثمَّ أُعِدُّ مقطعًا مرئيًّا (فلمًا) قصيرًا عنْ مؤسسةِ وليِّ العهدِ؛ وأعرضُهُ أمامَ زملائي/ زميلاتي.
تقدّم مؤسسة ولي العهد مجموعة من البرامج المخصصة للفئة العمرية من 13 إلى 17 سنة، وتركّز على تطوير مهارات القيادة، وتعزيز روح المواطنة النشطة، وتنمية القدرات الإبداعية. من بين هذه البرامج، برنامج "خطى الحسين" الذي يهدف إلى بناء جيل واعٍ وقادر على إحداث تأثير إيجابي في المجتمع، وبرنامج "أنا أشارك" الذي يعزز من مشاركة الشباب في القضايا الوطنية والاجتماعية. تسعى المؤسسة من خلال هذه البرامج إلى تمكين الشباب وتوفير الفرص التي تساعدهم على تحقيق طموحاتهم وبناء مستقبل مشرق.
5-البحثُ:
أستخدمُ أحدَ محرّكاتِ البحثِ، وأُعِدُّ تقريرًا عنْ أهميةِ التعليمِ المِهْنيِّ في تمكينِ الشبابِ.
يعد التعليم المهني أحد الركائز الأساسية لتمكين الشباب وإعدادهم للمستقبل، حيث يُسهم في تزويدهم بالمهارات والمعرفة العملية التي تؤهلهم للاندماج في سوق العمل. يتميز التعليم المهني بتركيزه على الجوانب التطبيقية، مما يجعل الشباب أكثر جاهزية لتلبية احتياجات القطاعات الصناعية والتجارية والخدمية.
من خلال التعليم المهني، يحصل الشباب على فرصة لاكتساب خبرات واقعية تتوافق مع متطلبات العمل، مما يعزز فرصهم في التوظيف ويقلل من معدلات البطالة. كما يساهم هذا النوع من التعليم في تنمية روح الابتكار لدى الشباب، إذ يُمكنهم من التفكير بحلول عملية وإبداعية للتحديات التي قد تواجههم في مجالاتهم المختلفة.
إضافة إلى ذلك، يُعزز التعليم المهني من الاستقلالية المالية للشباب، حيث يتيح لهم تعلم مهنٍ وأعمالٍ تتطلب مهارات متخصصة، مما يمكنهم من بدء مشاريعهم الخاصة والمساهمة في دعم الاقتصاد الوطني. كما يُسهم في تقليل الفجوة بين التعليم التقليدي ومتطلبات السوق، مما يعزز من مرونة الاقتصاد وتنافسيته.
التعليم المهني هو استثمار في المستقبل، حيث يُعدّ الشباب ليكونوا قادة وعمالًا محترفين في المجالات التي تتطلب مهارات تقنية وعملية، مما يسهم في بناء مجتمع متقدم ومستدام.
6- التطبيقُ:
أستذكرُ مفهومَ التنميةِ المُستدامةِ وأهدافَها الّتي مرَّتْ بي في الفصلِ الدراسيِّ الأولِ، ثمَّ أقترحُ إجراءاتٍ يمكنُ للشبابِ القيامُ بها للإسهامِ في تحقيقِ تلكَ الأهدافِ وفقَ الجدولِ الآتي:
|
أهدافُ التنميةِ المُستدامةِ |
الإجراءاتُ الّتي يمكنُ للشبابِ القيامُ بِها |
|
القضاءُ على الفقرِ |
دعم مبادرات ريادة الأعمال الصغيرة للشباب وتوفير التدريب والدعم اللازم لهم، بالإضافة إلى المشاركة في حملات التبرع والمساعدات للمحتاجين. |
|
الصحةُ الجيدةُ والرفاهيةُ |
تنظيم حملات توعية حول أهمية الصحة النفسية والبدنية، وتشجيع ممارسة الرياضة ونمط حياة صحي، والمساهمة في توفير الخدمات الصحية المجتمعية كحملات التطعيم المجانية. |
|
التعليمُ الجيدُ |
التطوع لتقديم دروس مجانية أو دعم تعليمي للأطفال والشباب المحتاجين، والمشاركة في جهود تحسين البنية التحتية للمدارس وتوفير الموارد التعليمية اللازمة. |
|
المساواةُ بينَ الجنسينِ |
نشر التوعية بأهمية المساواة بين الجنسين في جميع المجالات، وتشجيع النساء والفتيات على المشاركة الفاعلة في المجتمع عبر التعليم والعمل. |
|
العملُ المُناخيُّ |
المشاركة في حملات التشجير وتنظيف البيئة، وتعزيز التوعية بأهمية التقليل من استخدام البلاستيك وإعادة التدوير، وتشجيع استخدام وسائل النقل الصديقة للبيئة. |