التربية الإسلامية فصل ثاني

السابع

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أُعدِّدُ صفتَيْنِ تميّزَتْ بهِما الصّحابيّةُ رُفَيْدَةُ الأسلميّةُ رضي الله عنها.

الجواب

أ. حبُّ العملِ التّطوعيِّ 

ب. والشّجاعةُ.

 

2) أُعطي مثالً منْ حياةِ الصّحابيّةِ رُفَيْدَةَ الأسلميّةِ رضي الله عنها على العملِ التّطوُّعيِّ.

الجواب

كانَتْ رُفَيْدَةُ الأسلميّةُ رضي الله عنها  تعالجُ مرضاها وجرحاها دونَ أنْ تتقاضى أجرًا على ذلكَ، حتّى أنَّ الدواءَ الذي استخدمَتْهُ كانَ منْ مالِها الخاصِّ، فقدْ شاركَتْ في أكثرَ منْ معركةٍ ، منْها يومُ الخندقِ ويومُ خيبرَ، وكانَتْ تُسعِفُ الجرحى، كما أَقامَتْ خيمةً في المسجدِ النبويِّ

 

3) أبيُّن المقصودَ بالتطوّعِ.

الجواب

التّطوُّعُ: الجُهدُ الذي نبذلُهُ، ونقدّمُهُ برغبتِنا للناسِ دونَ مقابلٍ.

 

4) أَضَعُ إِشارة () أمامَ العبارةِ الصَّحيحةِ وإِشارةَ () أَمامَ العبارةِ غيرِ الصَّحيحةِ في ماْ يأتِي:

أ. () شاركَتِ النِّساءُ في العهدِ النبويِّ في بناءِ المجتمعِ.

ب. () عمِلَتْ رُفَيْدَةُ الأسلميّةُ رضي الله عنها في التّمريضِ مقابلَ أجرٍ زهيدٍ.

ج. () منَ النِّساءِ الأُخرياتِ اللواتي قُمْنَ بالتّمريضِ نُسَيْبَةُ المازنيّةُ.

د. () استنبطَ الفقهاءُ منْ مداواةِ رُفَيْدَةَ الأسلميّةِ رضي الله عنها المرضى والجرحى عدمَ جوازِ تطبيبِ المرأةِ الرِّجالَ.