يَعْتَمِدُ الْإِنْسانُ عَلى الْمَوارِدِ الطَّبيعِيَّةِ لِلْحُصولِ عَلى الطّاقَةِ، وَتُقْسَمُ مَصادِرُها إِلى قِسْمَيْنِ، هُما: مَصادِرُ الطَّاقَةِ الْمُتَجَدِّدَةِ، وَمَصادِرُ الطّاقَةِ غَيْرِ الْمُتَجَدِّدَةِ.
يَعْتَمِدُ الْإِنْسانُ عَلى الْمَوارِدِ الطَّبيعِيَّةِ لِلْحُصولِ عَلى الطّاقَةِ، وَتُقْسَمُ مَصادِرُها إِلى قِسْمَيْنِ، هُما: مَصادِرُ الطَّاقَةِ الْمُتَجَدِّدَةِ، وَمَصادِرُ الطّاقَةِ غَيْرِ الْمُتَجَدِّدَةِ.