1) أُبَيِّنُ مفهوم كلٍّ ممّا يأتي:
أ. الطلاق: حل رباط الزوجية بعبارة تفيد ذلك، مثل قول الرجل لزوجته أنت طالق.
ب. الطلاق التعسُّفي: هو الطّلاق من دون سبب مقبول شرعًا والذي يُقصد به الإضرار بالزوجة
2) أُقارِنُ بين أنواع الطلاق الثلاثة من حيث استمرارية العلاقة الزوجية، وعدد الطلقات المتبقية.
3) أُعَلِّلُ جواز أخذ الزوجة تعويضًا في الطلاق التعسُّفي.
لأن الزوج طلّقها تعسُّفيًا مما يؤدي للإضرار بها وظلمها.
4) أُفَرِّقُ بين الطلاق في الجاهلية والطلاق في الإسلام.
اعتاد الرجال في الجاهلية تطليق النساء من دون ضوابط أو قيود؛ إذ كان الرجل يُطلِّق زوجته ثمَّ يُراجِعها؛ للإضرار بها، ومنعها من الزواج بآخر.
أما الإسلام فقد أنصف المرأة وحصر الطلاق بعدد محدد ووضع له ضوابط.
5) أَذْكُرُ نوع الطلاق في الحالات الآتية:
أ. تطليق رجل زوجته قبل الدخول بها. بائن بينونة صغرى
ب. تطليق رجل زوجته مَرَّة ثالثة. بائن بينونة كبرى
ج. تطليق رجل زوجته طلقة ثانية، وانتهاء عِدَّتها. بائن بينونة صغرى
6) أَضَعُ إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:
أ. (✗) حُكْم الطلاق في الإسلام مكروه إذا توافرت أسبابه ودواعيه.
ب.(✗) الطلقة الأولى تُعَدُّ دائمًا طلاقًا رجعيًّا.
ج. (✗) الطلقة الثانية تُعَدُّ دائمًا طلاقًا بائنًا بينونة صغرى.
د. (✓) تَحِلُّ الزوجة لزوجها إذا طلَّقها طلاقًا بائنًا بينونة كبرى بعد أن يتزوَّجها غيره، ثمَّ تُفارِقه من دون اتفاق على ذلك.
7) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1 . الحَلُّ الشرعي في حال تعذَّر استمرار الحياة الزوجية هو:
أ. بقاء الحياة الزوجية على حالها. ب. بقاء الحياة الزوجية مع الهجر.
ج. التفريق بالطلاق. د. بقاء الحياة الزوجية مع الإكراه.
2. أرسل رجل إلى زوجته رسالة مُوقَّعة منه، قال فيها: «أنتِ طالق»، ونوى بذلك الطلاق. في هذه الحالة:
أ. يقع الطلاق. ب. لا يقع الطلاق حتى تقرأ الزوجة الرسالة.
ج. لا يُعَدُّ ذلك تطليقًا. د. لا يقع الطلاق حتى يُسجَّل في المحكمة.
3. إذا حدَّث رجل نفسه بتطليق زوجته، فإنَّ الطلاق:
أ. يقع. ب. لا يقع. ج. يُعَدُّ تعسُّفيًّا. د. يُعَدُّ رجعيًّا.
