التربية الإسلامية فصل أول

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

أختبر معلوماتي

أُبيُِّن مفهومي: العزيمة والرخصة.

الجواب

أ . العزيمة: أَخذُ المكلَّف بالأحكام الأصليّة التي شرعها الله تعالى تشريعًا عامًّا لجميع المسلمين، مثل: أداء الصّلوات الخمس تامّة في أوقاتها، وصيام شهر رمضان والحجّ وغيرها.

ب. الرُّخصة: ما شرعه الله تعالى من الأحكام تخفيفًا على العباد في حالات خاصّة؛ مثل: قصر الصّلاة الرباعيّة في السفر، وجمع الصلاة في السفر والمطر، وإباحة إفطار المريض في شهر رمضان المبارك وغير ذلك.

 

2- أُعلِّلُ ما يأتي:

أ . يُعَدُّ العمل بالعزيمة أمرًا واجبًا.

ب. شرع الإسلام الرُّخصة.

الجواب

أ- لأنها الأصل الثّابت بالدّليل الشّرعيّ، ولا يجوز تركها إلاّ لعذر شرعيّ.

ب- شرعها الله تعالى تحقيقًا لمبدأ اليُسر ورفع المشقّة.

 

3- أوضِّحُ مثالين تطبيقيين على العزيمة والرُّخصة وِفق النموذج الآتي:

العمل

العزيمة

الرخصة

سبب الرخصة

الدليل

 

       

 

       

الجواب

العمل

العزيمة

الرُّخصة

سبب الرُّخصة

الدَّليلُ

الوضوء والاغتسال

استعمال الماء

المسح على الخفين

التيسير والتخفيف على الناس

عن عليِّ بن أبي طالبٍ t قالَ: «رخَّصَ لنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم في المسحِ على الخُفَّيِْن في الحضَِر يومًا وليلةً وللمسافرِ ثلاثةَ أيّامٍ ولياليَهنَّ» [رواه ابن حِبان]

التيمم عند فقدان الماء

فقدان الماء أو تعذُّر استعماله بسبب المرض

قال تعالى: (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا)، [النساء:43]

الصلوات الخمس

الصلوات الخمس

إباحة الصلاة قاعدًا إن لم يستطع الوقوف

المرض

قالَ النّبيُّ صلى الله عليه وسلم لمريضٍ سألهُ كيف يُصلِّ: «صَلِّ قائِمً، فإنْ لَْم تَسْتَطِعْ فَقاعِدًا، فإنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلى جَنْبٍ » [رواه البخاريّ]

صوم

رمضان

وجوب الصيام

أن يفطر في رمضان ثم يقضي بعد ذلك

السفر أو المرض

قال تعالى: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)، [البقرة: 184]

التلفظ بكلمة الكفر

عدم جواز التلفظ بكلمة الكفر لأنّ ذلك خروج من الدين

إباحة التلفظ بها حالة الإكراه

الإكراه

قال تعالى: (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ)، [ النحل:106]

 

4- أَستَنتِجُ أسباب الرُّخصة من النصوص الشرعية الآتية:

النّصّ الشّرعيّ

الرُّخصة

أسباب الرُّخصة

قال تعالى: (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا)

   

قال تعالى: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)

   

قال تعالى: (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ)

   

قالَ النّبيُّ صلى الله عليه وسلم لمريضٍ سألهُ كيف يُصلِّ: "صَلِّ قائِمًا، فإنْ لَْم تَسْتَطِعْ فَقاعِدًا، فإنْ لَْم تَسْتَطِعْ فَعَلى جَنْبٍ"

   

الجواب

النّصّ الشّرعيّ

الرُّخصة

أسباب الرُّخصة

قال تعالى: (وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا)

 

التيمم عند فقدان الماء

 

فقدان الماء أو تعذُّر استعماله بسبب المرض

قال تعالى: (فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)

أن يفطر في رمضان ثم يقضي بعد ذلك

السفر أو المرض

قال تعالى: (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ)

إباحة التلفظ بها حالة الإكراه

الإكراه

قالَ النّبيُّ صلى الله عليه وسلم لمريضٍ سألهُ كيف يُصلِّ: "صَلِّ قائِمًاً، فإنْ لَم تَسْتَطِعْ فَقاعِدًا، فإنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلى جَنْبٍ"

إباحة الصلاة قاعدًا إن لم يستطع الوقوف

المرض

 

5- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:

1. حُكم الأخذ بالعزيمة:

أ . مباح.

ب. مندوب.

ج. واجب.

د . مكروه.

2. إذا سافر أمجد من إربد إلى العقبة في شهر رمضان فإنّه:

أ . لا يجوز له الإفطار عملًا بالعزيمة.

ب. يجوز الإفطار عملاً بالرُّخصة.

ج . لا يُعدُّ فعله هذا سفرًا.

د . يجوز الإفطار بشرط أن تلحق به مشقّة لا يستطيع الصّوم معها.

3. من القواعد الفقهيّة المستنبطة من قوله تعالى:﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾:

أ . المشقّة تجلب التيسير.

ب. اليقين لا يزول بالشّك.

ج. العادة مَُحكَّمةٌ.

د . الضرورات تبيح المحظورات.

4. ترك شخص قصر الصّلاة في السّفر أخذًا بالعزيمة، يُعدُّ فعله هذا:

أ . مباحًا.

ب. مندوبًا.

ج . واجبًا.

د . مكروهًا.

5. من الرُّخص التي يجوز للمريض الأخذ بها:

أ . الإفطار في رمضان.

ب. الصّلاة واقفًا.

ج. ترك الصّلاة.

د . ترك الزّكاة.

 

Jo Academy Logo