الدراسات الإسلامية فصل ثاني

الرقم

نص السؤال

الإجابة

رقم الصفحة

1

العلم له أثر كبير في رقي الحياة، وضح ذلك.

بالعلم يرتفع شأن الأمة، وتزداد هيبتها، وتزدهر الحياة، وتبنى الحضارة.

139

2

عدد صفتين مـن الصفات التي ينبغي على العالم أن يتصف بها.

أ-بذل العالم قصارى جهده في البحث والتنقيب وفق المنهجية العلمية المناسبة لتخصصه.

ب- تأدية العالم رسالة ينفع بها الإنسانية.

139

3

يتبوأ علمـاء الشريعة منزلـة ومكانة خاصة، علل ذلك.

لأنهـم يعرفون الناس بحقيقـة الـديـن والإيمان، وحقيقة وجودهم وأثرهم في الحياة

140

4

من واجبنا تجاه العلماء التأدب معهـم واحترامهم، بين كيف يكون ذلك.

هذا ما كان يفعله الصحابة رضي الله عنهم مع العلماء منهم، ومن ذلك ما فعله ابن عباس رضي الله عنه مع زيد بن ثابت رضي الله عنه؛ فقد صلى زيد بن ثابت على جنازة، ثم قربت له بغلة ليركبها، فجاء ابن عباس، فأخذ بركابه، فقال له زيد: «خل عنهـا يا ابن عم رسول الله، فقال ابن عباس: هكذا أمرنا نفعل بالعلماء والكبراء)).

5

اذكر أثرين من أخطار التجرؤ على العلماء، والطعن فيهم .

التجرؤ على العلماء، والطعن فيهم يمنع الانتفاع بعلمهم، ويقلل من شأنهم بين الناس،

ويؤدي إلى فقدان الثقة بهم.

142

تأمل النصوص الآنية واستنتج دلالتها على مكانة العلماء وواجبنا نحوهم

اسم النشاط

الإجابة

رقم الصفحة

أتأمل وأستنتج

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب"، أستنتج من التشبيه الوارد في الحديث أهمية وجود العلماء في المجتمع.

العلماء من دون غيرهم يسيرون حياة  الناس والمجتمعات، كما تفوق إنارة القمر للأرض سائر الكواكب عندما يكون بدرا.

141

أتأمل واستنتج

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالًا، فسئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا، وأضلـوا"، أستنتج من الحديث خطورة غياب علماء الشريعة في المجتمع.

بغياب العلمـاء يغيب العلم، ويسود الجهـل، ويفتي الجهلاء بغير علم، فيضلون، ويضلون غيرهم من الناس بسبب جهلهم، وعدم قدرتهم على الفتيا.

143