أسْتَنيرُ
- القُرآنُ الكريمُ: هُوَ كلامُ اللهِ تعالى المُنزَّل على سَيِّدِنا مُحمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، بواسطةُ سَيِّدِنا جِبريلَ عليهٍ السلام، وهوَ آخٍرُ الكُتُبُ الإلهيةٍ، والله تعالى حَفٍظَه من التَّغييرٍ والتَّحريفِ، قال تعالى: )إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
- يَبْدأُ القُرآنُ الكريمُ بسورةِ الفاتحة وَيُخْتَمُ بِسورة الناس.
أولاً أسماءُ القُرآنِ الكريمٍ
سَمَّى الله تعالى القُرآنَ الكريمَ بعِدَّةِ أسماءَ، ورد ذِكرها في عددٍ من الآياتِ الكريمةِ، ومنها:
ثانياً أَسماءُ سُوَرُ القُرآنَ الكريمَ وَعَدَدُها
- أنزلَ اللهُ تعالى القرآنَ الكريمَ على سَيِّدِنا مُحمَّدٍ صلى الله عليه وسلم مُفَرَّقاً، فنزلَ بعضهُ في مكةَ المُكرَّمةِ وبَعْضُهُ في المدينَةِ المُنَوًرًةِ.
- وَرَتَّبّ سَيِّدنا مُحمَّد صلى الله عليه وسلم آياتهِ وَسُوَرَهُ بِأمرِ الله تعالى.
- وعددَ سُوَرِهِ (114)سُورَةٌ، لكلٍ منها اسمٌ، فَسمٍّيَ بعْضُها بأسماءِ الأنبياءِ، وبعْضُها بأسْماءِ يَوْمِ القِيامةِ وبعضها له أسْماءٌ أُخرى.
- عَدَدُ أجزاءُ القُرآنِ الكريمِ 30 جُزْءًا .