1- الفكرة الرئيسة: أبين سبب اختلاف خصائص الكتل الهوائية
تعتمد خصائص الكتلة الهوائية على عاملين: مصدرها أي المنطقة التي تأتي منها، إذ تكتسب الكتل الهوائية خصائص المنطقة التي تأتي منها، والمسار الذي تسلكه أي المنطقة التي تمر أو تمكث فوقها.
2. أوضح شرطين يجب توافرهما في منطقة المصدر.
الإجابة:
أ- أن تكون مساحتها واسعة.
ب- أن تكون متشابهة في درجة حرارتها، ورطوبتها، وتضاريسها.
ج- منطقة ذات ضغط جوي مرتفع.
3. أفسر: تعتمد خصائص الكتلة الهوائية من حيث درجة الحرارة والرطوبة على المدة الزمنية التي تمكثها هذه الكتلة الهوائية فوق سطح ما.
الإجابة:
كلما زادت المدة الزمنية التي تستقر فيها الكتلة فوق سطح ما، فإنها ستكتسب خصائص هذا السطح بشكل أكبر، فعلى سبيل المثال، تكون رطوبة الكتلة الهوائية التي تستقرّ فوق مسطح مائي مدة شهر كامل أكبر من رطوبة الكتلة الهوائية التي تستقرّ فوق المسطح المائي نفسه مدة أسبوعين.
4. أطرح سؤالا إجابته: تتعرض تلك المنطقة لهبوب رياح قوية.
الإجابة:
لماذا لا تُعد المنطقة (ج) - أو أي منطقة يذكرها الطالب - منطقة مصدر؟
5. أتوقع ماذا يمكن أن يحدث إذا مكث الهواء فوق منطقة مدارية قارية مدة قصيرة من الزمن.
الإجابة:
لن تكتسب خصائص تلك المنطقة بشكل كبير، أي لن تزداد حرارة تلك الكتلة الهوائية بدرجة كبيرة لأنها لم تستقر مدة طويلة من الزمن.
6. أقارن: بين الكتل الهوائية القطبية القارية والكتل الهوائية المدارية البحرية، من حيث: درجة حرارة كلٍّ منها، ورطوبتها؟
الإجابة:
وجه المقارنة | الكتلة الهوائية القطبية القارية | الكتلة الهوائية المدارية البحرية |
درجة الحرارة | أقل | أكثر |
الرطوبة | أقل | أكثر |
7. أتوقع: كيف ستتغير الأحوال الجوية للمناطق القارية التي تمرُّ فوقها كتلة هوائية مدارية بحرية متجهة نحو القطب الشماليِّ؟
الإجابة:
عندما تتحرّك كتلة هوائية مدارية بحرية باتجاه القطب الشمالي فوق منطقة قطبية قارية، فهذا يتسبّب في خفض حرارة الجزء السفلي للكتلة الهوائية وزيادة رطوبتها؛ وهو ما يؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في الكتلة الهوائية، فتتشكّل الغيوم وتهطل الأمطار أو الثلوج.
8. التفكير الناقد: افترض زميلي أنَّه لو كانت الكتل الهوائية ثابتة في مكان تكونِها، ولا تتحرك من مكان إلى آخر، فإنَّ هذا لن يؤثر كثيرا في حالة الطقس حول العالم. أثبت
صحة فرضية زميلي أو خطأها.
الإجابة:
افتراض زميلي غير صحيح؛ لأنه لو كانت الكتل الهوائية ثابتة في مكانها، فلن تتساقط الأمطار على مناطق عديدة في العالم؛ لأنها مناطق جافة في الأصل، وتتساقط الأمطار فيها نتيجة تحرك كتل هوائية رطبة إليها. أيضًا ستعاني بعض المناطق في العالم من درجات الحرارة المرتفعة دائمًا؛ لأنه لن تتحرك كتل هوائية باردة إليها تخفّض من درجة حرارتها.
9. أصف حالة الطقس بإكمال الفراغ في المكان المخصص في الشكل الآتي الذي يوضح حركة الكتل الهوائية القطبية القارية باتجاه المناطق المدارية القارية والبحرية، وتأثيرها في حالة الطقس.
الإجابة:
الفراغ الأول: عند انتقال كتلة هوائية قطبية قارية من منطقة المصدر (الأقطاب) باتجاه المناطق المدارية القارية؛ فإنها تسخن ولا تكتسب رطوبة ويزيد استقرارها، الأمر الذي يعني أن الجو سيكون صافيًا، على الرغم من تشكّل بعض الغيوم المتفرّقة.
الفراغ الثاني: عند انتقال كتلة هوائية قطبية قارية من منطقة المصدر (الأقطاب) باتجاه المناطق المدارية البحرية؛ فإنها تسخن وتزيد رطوبتها، ويقل استقرارها، وهذا يعني أن هناك احتمالية لتشكّل الغيوم ومن ثم تهبط الأمطار الغزيرة أو ربما الثلوج والبرَد.