اللغة العربية فصل ثاني

المواد المشتركة توجيهي

icon

 

 

المعجم والدّلالة

١ – أضف إلى معجمك اللّغويّ:

–الوابل            :      المطر الشديد

– يشوبها        :      يخالطها .

– تصدع بأمرك :      تُنَفِّذه.

–الصِّرْف.  :       الخالص لم يختلط بغيره

 

٢ – عد إلى أحد معاجم اللّغة العربيّة، واستخرج معاني المفردات الآتية:

الأنداد، الانتهار، الزَّيْف. 

الأنداد: مفردها النِّدّ، وهو المِثْل والنظير.

الانتهار:الزَّجْر.

الزّيْف:الباطِل الرّديءُ من الشّيءِ.

 

٣ – ما الجذرُ اللّغويّ لكلّ من:

الطُّمأنينة، ترُصُّ، الألفة، الإيحاء. 

الطُّمأنينة:طمأنَ.

ترُصُّ:رَصَّ/رصَصَ

الألفة:أَلِفَ

الإيحاء:وَحَيَ

 

٤– فرّقْ في المعنى بين الكلمتين اللتين تحتهما خطٌ فيما يأتي:

– "الكلمة الحُلْوة لها صداها  المُستحبّ"

(الصّدى:رجع الصوت،والمقصود:أثرها)

 

– قال علي الجازم:

وَجَرى في الأَرْضِ يَنْبُوعُ ه‍ُدًى            بَعْدَ أنْ حَرّقَها حَرُّ صَداها

(عطشها الشديد) الصّدى:العطش الشديد

 

٥– عد إلى المعجم واضبطْ بالشّكل عين الفعلين: (يقبض، يعجز)، وفاء الفعل: (يشدّ).

 (يقبِض،يعجَز)، وفاء الفعل:(يشُدّ).

 

٦– استخدم الكاتب كلمة (زوج) للدّلالة على المرأة، عد إلى أحد معاجم اللّغة العربيّة، وتحقّق من استعمالها بهذه الصورة.

زوج يستوي فيها المذكّر والمؤنث،زَوْجُ المرأة: بعلها. وزوج الرجل:امرأته،فيقال للاثنين:هما زوجان.

 

الفهم والتّحليل

 

١– عاملت فتاة البيت الخادمة معاملة قاسية:

أ – هاتِ صورًا من هذه المعاملة.

 التأنيب والانتهار واللوم وغياب الكلمة الحُلوة.

 

ب – ما سبب هذه المعاملة؟

تقصير الخادمة في أداء الواجب.

 

ج – هل تظنّ أنّها تستحقّ هذه المعاملة ؟  بيّن رأيك.

لا أظنّها تستحق هذه المعاملة بدل تقصيرها؛إذ يمكن لأهل البيت توجيهها باللفظ الطيّب.ويترك ايضًا للطالب.

 

د– ما الذي كانت تتوقّعه العاملة من أهل البيت مقابل عملها؟

 كلمة حُلْوة.

 

٢– جعل الكاتب الثٌناء سبيلًا للإخلاص في العمل، والقَسْوة طريقًا للإحباط:

أ– اذكر بعض صور الثّناء والتّعزيز كما وردت في النصّ.

 "حين يدفع صاحب العمل الأجر وهو يقول:سلمت يداك،ومتى يقبض العامل أجره وهو يقول لصاحب العمل:عوّضَ الله عليك، أو يوجز الاثنان فيتبادلان كلمة أشكرك".

"فأنت حين تقول لمن لك عنده حاجة، ولو كان دونك مقامًا أو كان أجيرًا لك، من فضلك أو اعمل معروفًا، كن واثقًا أنّه سيؤدّي العمل على خير وجه؛ لأنه سيؤدّيه بمحبّة، ثم متى كافأتَهُ بكلمة الشّكر أو الثّناء أو الدّعاء، زدتَه، تعلقًا بك، وحرصًا على إرضائك".

"أشكرك، من فضلك، اسمح لي، أسألك العفو أو المعذرة، سلمت يداك، عوّض الله عليك، بارك الله فيك".

 

ب– بيّن رأيك في ما ذهب إليه الكاتب موافقًا أو مخالفًا.

 أوافق الكاتب في أنّ كلمات التعزيز تشجّع العامل على عمله، وتدفعه إلى الإخلاص في العمل ومحبّته.

 

٣– استنتج من النّصّ حقًّا من حقوق العمّال.

 حماية كرامة العمّال، الحقّ في الرّاحة، تحديد ساعات العمل ومناسبتها للأجر.

 

٤– ما أثر المعاملة اللطيفة في نفوس الآخرين؟

تفعل فعل السّحر، فتفرحُ القلبَ الحزين، وتمسحُ عرق المتعب، وتحرِّكُ الهمّة والمروءة.

 

٥– كيف يحرص صاحب العمل على توطيد علاقته بالعمّال، وتحفيزهم على العمل؟

بالحفاظ على كرامتهم وتجنّب إهانتهم ومعاملتهم بالكلام الطيّب والشّكر.

 

٦– أشار الكاتب إلى أنّ دفع صاحب العمل الأجر للعامل واجب، والكلمة الحُلْوة عطاء:

أ– هل تؤيّد الكاتب في ذلك؟ ولماذا؟

 أوافق الكاتب في أنّ دفع الأجر للعامل هو واجب على صاحب العمل.

وأخالف الكاتب في أنّ الكلمة الحلوة عطاء وليست واجبًا؛ فأرى أنّها أيضًا واجبة على صاحب العمل كدفع الأجر.

 

ب– ما الذي يضيفه هذا العطاء على العلاقة بينهما؟

 أنّ العلاقة بينهما لم تعد علاقة مادية صِرفة، وأنّ قلبيْهما حلّا محل جيبيْهما، بطابع إنسانيّ روحاني.

 

جـ – بيّن أثره في المجتمع الإنسانيّ.

عبارات التعاطف تشدّ رباط الألفة، وترصّ بنيان الصّداقات، وتنشر الطُّمأنينة والهناء في المجتمع الإنسانيّ.

 

٧– فرّق الكاتب بين إنسان ماديّ، وإنسان للعاطفة قيمة كبيرة في حياته، وضّح ذلك.

 الإنسان الماديّ يتعامل مع الآخرين في أموره على أساس عمل يُنجز وأجر يُدفع لا نصيب للقلب ولا للسان فيه.

الإنسان الذي يقدّر قيمة العاطفة والكلام الطيّب، فالكلمة الحلوة طبع فيه، وهو ينظر الى الحياة بمنظار الإنسانيّة.

 

٨– لا يقتصر التّعامل بالكلام الطّيّب على جماعة محدّدة دون غيرها في المجتمع، بيّن رأيك.

 يعني أنّ التّعامل بالكلمة الطيبة واستخدامها، أو تلقّيها ليس حكرًا على أحد، إذ يشمل كلّ فئات المجتمع، بين أفراد العائلة أو أفراد العمل أو الخادم والمسؤول أو صاحب العمل وغيرهم.

 

٩– معاملة الآخرين بلباقة سلوك اجتماعي إيجابي، أهو مكتسبٌ أم فطريّ؟ وضّح إجابتك.

 معاملة الآخرين بلباقة عند بعض النّاس سجيّة وطبع فيهم، فلا يبذلون في هذه المعاملة عناء ومشقة. ولكن الإنسان متى ما عوّد لسانه ونفسه على المعاملة الطيبة-كما قال الكاتب:"بمزاولة الحدادة تصبح حدادًا-ستصبح عندئذ طبعًا مكتسبًا فيه، ويعتادها.ويترك ايضا للطالب.

 

١٠– ما المقصود بقول الكاتب:

أ– "وأنّ القلبين حلّا محلّ الجيبْين".

  العلاقة الإنسانية تطغى على العلاقة الماديّة.

 

ب–" بمزاولة الحِدادة تصبح حدّادًا".

 إذا عوّد المرء نفسه ممارسة فعل ما فإنّه يعتاده.

 

جـ –"إنّ الكلمات الحُلْوة تصدر عن النفس، وتصقلها في الوقت ذاته".

 عندما يصدر المرء الكلام الطيّب فإنّه لا يبثّ السّرور في متلقيه فقط وإنما في نفسه أيضًا.

 

١١– وضّح إلى أيّ مدى استطاع الكاتب التّأثير في متلقي النصّ، من وجهة نظرك.

 استطاع الكاتب التأثير في متلقي النّصّ إلى حدّ كبير بسوقه أمثلة من الواقع المعيش، وسرده قصة وقعت على مسامعه بنى عليها النص، وافتتح بها مقالته تشويقًا للقارئ وتأثيرًا فيه.

 

١٢– يشيع على ألسنة بعض النّاس أنّ فلانًا يستخدم الكلمات الرقيقة تملّقًا أو رِياء لتحقيق مآرب ومنافعه خاصّة، بيّن رأيك في هذا الكلام في ضوء فَهْمك النصّ. (يترك لتقدير المعلم والطالب)

 

١٣– أعطِ ثلاثة أمثلة للكلام الطّيِّب من واقع حياتنا.

 أسعد اللهُ أيامكَ، باركَ اللهُ فيكَ، طابت أيامُكَ، سعدْتُ برؤيتكَ، جزاكَ اللهُ خيرًا، وفّقكَ اللهُ.

 

١٤– توقّعْ مصير مجتمع تطغى فيه العلاقات الماديّة على القيم الإنسانيّة.

  ستطغى فيه المصالح المادّية على الرّوابط الإنسانيّة، وستضعف فيه الاهتمامات المعنويّة والأخلاقية ليغدو مجتمعًا جافًا في علاقاته، ويشعر أفراده بالغربة والضياع، والصّراع بين قيمتهم الأخلاقية ومصالحهم المادّية.

 

١٥– لأسلوب الإنسان في اعامله مع الآخرين أثر في كسب قلوبهم أو كسرها، وضّح ذلك في رأيك.

 الكلمة الطيّبة هي مفتاح لقلوب الآخرين، وهي عنوان المتكلّم ودليله، فعلى المرء أن ينتقي ألفاظه في خطابه مع الآخرين، ويتجنّب كسر خواطرهم، فلا يستهين أحد بالكلمة مهما كانت، فربّ كلمة أضاءت الدنيا أو أظلمتها.

 

التّذوق الجماليّ

١ – وضح الصّور الفنية في ما يأتي:

أ – ويظهر أنّ ربّة البيت كانت قد أمطرَتْها بمثل هذا الوابلِ في الصّباح الباكر.

   صوّر كلام التأنيب والانتهار الذي وجّهته ربّة البيت إلى العاملة مطرًا شديدًا.

 

ب– عبارات التّعاطف ترُصّ بُنيان الصّداقات.

   صوّر الصّداقات بناءً تقوّيه عبارات التعاطف.

 

جـ – ما أحوجَ اسماعَنا إلى الكلمة الحُلْوة، الكلمة اللطيفة …، إنّها مفاتيح القلوب.

  صوّر القلوب أبوابًا، وصوّر الكلام الطيّب مفاتيح لهذه الأبواب.

 

د– لكنّ النّفوسَ الصّماءَ صممَ الآلة هي التي تفضِّل التّعامل مع الآلة.

   صوّر النّفوس الجافّة التي تفضّل التعامل مع الآلة آلةً صمّاء لا تشعر

 

٢– وضّح دلالة كلّ عبارة من العبارات الآتية:

أ – تقول وصوتها يختنق بالبكاء.

  شدّة الضّيق والحزن.

 

ب – تكلّمت الخادمة الأميّة بلغة فيلسوف.

 تجربتها جعلتها تتكلّم كالحكماء رغم أميّتها، دلالة على قهرها وضعف احتمالها.

 

جـ – نعمل سحابة النّهار وبعض اللّيل.

 العمل طوال اليوم.

 

د– فتفجّر البركانُ، بركانُ الإنسانيةِ.

 دلالة على أنّ الخادمة لم تعد تحتمل هذه المعاملة، فثارت واضطربت.

 

هـ – فتنقر على وتر من أوتار قلوبنا.

  الأثر الإيجابي للكلمة الطيبة في النفوس.

 

٣– ما المعنى الذي تفيده جمل من مثل :"عوّض اللهُ عليك و"بارك اللهُ فيك"؟

  الدّعاء.

 

٤– ما دلالة تكرار عبارة :"حياة لا تطاق " في النصٌ في رأيك؟

 تأكيد أنّ هذه المعاملة لم تعد تُحْتَمل، وقد تجاوزت الحدّ.

 

 

قضايا لغويّة

 

أسلوب التّعجّب

 

تدريبات

 

١– بيّن الصيغة التي جاء عليها أسلوب التّعجّب في الآيتين الكريمتين الآتيتين:

 

أ – قال تعالى:﴿ قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا ۖ لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا ﴾     سورة الكهف، الآية(٢٦)

      (أفعِل بـِ):تعجّب قياسي.

 

ب– قال تعالى: ﴿قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ ﴾            سورة عبس ،الآية(١٧).

    (ما أفعلَ):تعجّب قياسي.

 

٢– صُغ أسلوبَ تعجّب قياسيًّا من الأفعال الآتية، ووظّفها في جمل من إنشائك:

      عَظـُمَ، حَسُنَ، جَمُلَ، كَرُمَ  


عَظـُمَ:  ما أعظمَ الحُريّةَ !             أعْظِمْ بأيامِ الشّباب نضارةً!   

     

 حَسُنَ:أحسِنْ بالمجتهدِ تلميذًا!  / ما أحسَنَ صفاءَ الماء!     

     

 جَمُلَ،  ما أجملَ انتصار الحقِّ!   /        أجْمِلْ بالطبيعةِ ماءً وخضرةً!

 

  كَرُمَ  أكرِمْ بأخيكَ ضيفًا!               /            ما أكرمَ عليًّا!

 

٣– أعرب ما يأتي:

ما أنضرَ خضرةَ الزّرعِ!

ما: التعجبيّة، اسم مبنيّ على السكون في محل رفع مبتدأ.

 

أنضَرَ:فعل ماضٍ جامد مبنيّ على الفتح لإنشاء التعجّب، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره هو يعود على (ما)

 

خضرةَ:مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف،

 

الزّرعِ:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.

والجملة الفعليّة في محل رفع خبر مبتدأ.

 

٤– عُد إلى الفقرة الثانية، واستخراج منها أسلوب تعجّب قياسيًّا، وأعربه.

ما أحوجَ أسماعَنَا إليها! ما أحوج قلوبَنَا!

ما: التعجبيّة، اسم مبنيّ على السكون في محل رفع مبتدأ.

 

أحوجَ: فعل ماضٍ جامد مبنيّ على الفتح لإنشاء التعجّب، والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره هو يعود على (ما).

 

أسماعَنا:مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف،

والناء: ضمير متّصل مبني في محل جر بالإضافة.

والجملة الفعليّة (أحوج أسماعَنا) في محل رفع خبر المبتدأ.

 

المصدر الميميّ

 

تدريبات

١– ميّز المصدر الميميّ من اسم المفعول من اسمي الزّمانِ والمكان في ما تحتَه خطّ في الآيات الكريمة الآتية:

 

أ – قال تعالى  : ﴿قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَسورة الأنعام، الآية(١٦٢).

مَحياي ومَماتي: مصدر ميمي.

 

ب– قال تعالى : ﴿وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا. سورة الفرقان، الآية(٧١)

متابًا: مصدر ميمي.

 

جـ – قال تعالى: ﴿إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا﴾ سورة النبأ، الآية(٣١).

مفازًا:مصدر ميمي.

 

د – قال تعالى  : ﴿قَالَ مَوْعِدُكُمْ يَوْمُ الزِّينَةِ وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى﴾     سورة طه، الآية(٥٩).

موعد:اسم زمان.

 

هـ – قال تعالى : ﴿هَٰذَا ذِكْرٌ ۚ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ، جَنَّاتِ عَدْنٍ مُفَتَّحَةً لَهُمُ الْأَبْوَابُ﴾سورة ص، الآيتان (٤٩-٥٠).

مآب: مصدر ميمي.        / مُفتَّحة: اسم مفعول.

 

و– قال تعالى: ﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ﴾   الآية (٦٠). ، سورة التوبة

المؤلَّفة:اسم مفعول.

 

ز– قال تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ ، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ ﴾         سورة النازعات، الآيتان(٤٠-٤١).

المأوى:اسم مكان.

 

٢– ضع مصدرًا ميميًّا مكان المصدر الصّريح في ما تحتَه خطّ في الجمل الآتية:

أ – وفّقك الله في نجاح سعيك   :      مَسْعاك

 

ب– اقرأ القرآن ليكون لك منه عظة     :   مَوْعِظة

 

جـ – في الصّدق نجاة     : مَنْجاة

 

د– أغْنِ نفسك عن سؤال النّاس بالعمل.   :   مَسْأَلة

 

٣– عُد إلى نصّ القراءة، واستخراج منه ثلاثة مصادر ميميّة.

مَطَالبها (مَطْلَب)، مَنْفَعة، مَعْذِرَة، مَحَبَّة، مَقَام.

 

الكتابة

 

         اكتب مقالة بما لا يقلّ عن مئة وخمسين كلمة في واحد من الموضوعية الآتيين، مراعيًا ما تعلـّمته سابقـًا:

١– الكلمة الطيّبة أساس دوام العلاقات.

٢– الزَّيْف والنّفاق عبْءٌ على المجتمعات الإنسانيّة .

 

 

Jo Academy Logo