1- بين الكناية في ما تحته خط في ما يأتي موضحاً المكنى والمكنى عنه:
أ- قال تعالى : "ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوماً محسوراً " .
ب- قال عليه الصلاة والسلام :" المؤذنون أطول الناس أعناقاً يوم القيامة ".
ج- قال بشارة الخوري :
يا عاقد الحاجبين على الجبين اللجين
د- قال عمر بن أبي ربيعة متغزلاً : بعيدة مهوى القرط إما لنوفل أبوها وإما عبد شمس وهاشم
الفرع |
بيان الكناية |
المكنى |
المكنى عنه |
أ |
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط |
يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط |
البخل
الإسراف |
ب |
أطول الناس أعناقاً |
أطول الناس أعناقاً |
الشرف ورفعة الشأن |
ج |
أطلق لفظ (عاقد الحاجبين) وأراد (الغضب). |
عاقد الحاجبين |
الغضب |
د |
أطلق لفظ (بعيدة مهوى القرط) وأراد (طول العنق). |
بعيدة مهوى القرط |
طول العنق |
1- بين الكناية ونوعها في ما تحته خط في الأمثلة الآتية:
أ- قال تعالى:" فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان " .
ب- قال عليه الصلاة والسلام في الموت : "أكثروا ذكر هادم اللذات" .
ج- قال الشاعر :
اليمن يتبع ظله والمجد يمشي في ركابه
د- فلان لا يضع العصا عن عاتقه .
ه- قال الشاعر:
ودبت لها في موطن الحلم علة لها في كالصلال الرقش شر دبيب
و- قال الحصين بن الحمام الفزاري :
فلسنا على الأعقاب تدمى كلومنا ولكن على أقدامنا تقطر الدما
ز- قال أحمد شوقي:
ولي بين الضلوع دم ولحم هما الواهي الذي ثكل الشبابا
ح- حل العدل في عباءة ابن الخطاب .
ط - قال امرؤ القيس متغزلاً:
وتضحي فتيت المسك فوق فراشها نؤوم الضحى لم تنتطق عن تفضل
ي- قال إبراهيم طوقان في قصيدته نشيد البراق :
دم العربي إن أبى يجري على حد الظبا وحقنا أن نغضبا فدى البراق والحرم.
الفرع |
بيان الكناية |
نوعها |
أ |
ذكر (قاصرات الطرف) وأراد العفة التامة |
كناية عن صفة |
ب |
ذكر (هادم اللذات) وأراد الموت |
كناية عن موصوف |
ج |
- نسب (اليُمن) إلى ما له اتصال بالممدوح (ظل). - نسب (المجد) إلى ما له اتصال بالممدوح (ركاب). |
كناية عن نسبة كناية عن نسبة |
د |
ذكر (لا يضع العصا) وأراد (كثرة الترحال). |
كناية عن صفة |
ه |
ذكر (موطن الحلم) وأراد (الصدر). |
كناية عن موصوف |
و |
- ذكر (ليس على الأعقاب تدمى كلومنا) وأراد (الثبات في المعركة). - ذكر (على أقدامنا تقطر الدما) وأراد (الشجاعة). |
كناية عن صفة
كناية عن صفة |
ز |
ذكر (دم ولحم) وأراد (القلب). |
كناية عن موصوف |
ح |
نسب (العدل) إلى ما له اتصال بابن الخطاب. |
كناية عن نسبة |
ط |
ذكر (نؤوم الضحى) وأراد (الدلال والنعمة). |
كناية عن صفة |
ي |
ذكر (حد الظبا ) وأراد (الموت ) |
كناية عن موصوف |
2- بين أنواع البيان التي درستها في ما تحته خط في النص الآتي :
قال مصطفى صادق الرافعي في الدفاع عن الشاعر امرئ القيس:
بقي امرؤ القيس كالميزان المنصوب في الشعر العربي يبين فيه الناقص والوافي .وقد عارض الباقلاني كتابه طويلة امرئ القيس ،فانتقد منها أبياتاً كثيرة؛ ليدل بذلك على أن أجود شعر لا يمتنع من أمراض البشرية ونقصها، فركب في ذلك رأسه ،فأصاب وأخطأ، ولما انتقد قول امرئ القيس في الحديث عن محبوبته : "وبيضة خدر لا يرام خباؤها" قال:" وهذه كلمة حسنة، ولكن امرأ القيس لم يسبق إليها بل هي دائرة في أفواه العرب" .وهل كان الباقلاني -الذي عاش في القرن الرابع الهجري- يسمع من أفواه العرب في عصر امرئ القيس ؟
- بقي امرؤ القيس كالميزان المنصوب: شبَّه امرأ القيس بالميزان يُبيَّنُ به الناقص والوافي، وذكر المشبه والمشبه به – تشبيه (مفرد).
- طويلة امرئ القيس: ذكر (طويلة امرئ القيس) وأراد معلقة امرئ القيس – كناية عن موصوف.
- أجود شعر لا يمتنع من أمراض البشرية: شبه الشعر بإنسان يمرض، ذكر المشبه (الشعر)، وحذف المشبه به (الإنسان)، وأبقى شيئًا من لوازمه (أمراض البشر) – استعارة مكنية.
- فركب في ذلك رأسه: ذكر (ركب في ذلك رأسه) وأراد (الإصرار) – كناية عن صفة.
- وبيضة خدر: شبه محبوبته بالبيضة لصفاء لونها؛ فحذف المشبه (محبوبته) وصرح بالمشبه به (بيضة) – استعارة تصريحية.
- وهذه كلمة حسنة: ذكر الجزء (كلمة) وأراد الكل (عبارة) – مجاز مرسل علاقته الجزئية.
- دائرة في أفواه العرب: ذكر (دائرة في أفواه العرب) وأراد (منتشرة) – كناية عن صفة.