1- أكمل العبارة الآتية:
- ترك صهيب الرومي رضي الله عنه ماله لقريش على أن يسمحوا له بالهجرة، فسمحوا له، فقال له النبي ﷺ.... "ربح البيع أبا يحيى".
2- تعجب النبي ﷺ من أمر المؤمن؛ لأنه كله خير، وضح ذلك.
- لأن المؤمن إن أصابته نعمة شكر الله ونال الأجر، وإن أصابته مصيبة صبر على قضاء الله فنال الأجر أيضاً.
3- أبيّن رأيي في كل موقف ممّا يأتي:
أ- نجحت فاطمة في الامتحان، فقالت: الحمد لله على نعمة النجاح.
- فعلها صحيح؛ لأنها شكرت الله تعالى.
ب- لطمت امرأة وجهها عندما سمعت خبر وفاة زوجها.
- فعلها خاطئ، لأنها لم تصبر على المصيبة.
ج- أصيب رجل بمرض فجزع ولم يصبر.
- فعله خاطئ، لأنه لم يصبر على المصيبة.
د- زرع محمود أرضه، فأنتجت ناتجا وفيرا، فأخرج زكاة الثمر.
- فعله صحيح، لأنه شكر الله تعالى على النعمة؛ بإخراجه الزكاة.
4- أكتب الحديث النبوي الشريف غيباً.
عن صُهَيْبِ الرومي رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: "عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ"