البلاغة العربية والنقد الأدبي فصل ثاني

الأول ثانوي أدبي

icon

 

 1. بين المجاز الذي علاقته المشابهة والمجاز الذي علاقته غير المشابهة، ونوع المجاز (استعارة أو مجاز مرسل) في ما تحته خط:

1- لا تكن أذنًا تقبل وشاية.

2- قال أحدهم لرامي سهام:

                                                    ارم الأعداء بالموت .

3- رأيت جبالاً تمخر في البحار.

4- قال الشاعر:

بلادي وإن جارت عليَّ عزيزة                وقومي وإن ضنوا عليّ كرامُ 

5- قال عبد الحميد الكاتب:

"إن الله جعل الدنيا محفوفة بالمكاره ، فمن ساعده الحظ فيها سكن إليها ، ومن عضته بنابها ذمها ساخطًا عليها".

 

الرقم

علاقة المجاز

نوع المجاز

1 المقصود بالأذن هو الإنسان الضعيف الذي يستمع إلى كل وشاية، فالعلاقة غير المشابهة. مجاز مرسل
2 المقصود بالموت هو السهام، فالعلاقة غير المشابهة. مجاز مرسل

3

شبه السفن بالجبال لضخامتها؛ فالعلاقة هي المشابهة.

استعارة

4

المقصود ب(بلادي) هم الأهل؛ فالعلاقة غير المشابهة

مجاز مرسل

5

 شبه الدنيا بكائن يعضّ؛ فالعلاقة هي المشابهة.

استعارة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 




الأسئلة صفحة 42 وصفحة 43:

بين المجاز المرسل وعلاقته في ما تحته خط:

أ- قال تعالى: "إن الأبرار لفي نعيم ".

ب- قال معن بن أوس:

أعلمه الرماية كل يوم                 فلما اشتد ساعده رماني

وكم علمته نظم القوافي         فلما قال قافية هجاني 

ج- قال عليه الصلاة والسلام: "سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه "

د- قال المتنبي:

إن حل في روم ففيها قيصر                       أو حل في عرب ففبها تبع

ه- قال الشاعر:

إذا لم أذد عن حقوق للعراق فمن يذود؟

و- شربت ماء زمزم .

ز- قال أبو الفتح البستي:

أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم                    فطالما استعبد الإنسان إحسان

ح- الشهداء في رحمة الله خالدون.

 

الفرع

بيان المجاز المرسل

علاقته

أ - ذكر الحال (نعيم) وأراد المحل (الجنة). حالية

ب

- ذكر الجزء (ساعد) وأراد الكل (الشخص)

- ذكر الجزء (قافية) وأراد الكل (قصيدة).

جزئية

جزئية

ج

ذكر المحل (عيناه) وأراد الحالّ (الدموع).

محلية

د

- ذكر الحالّ (روم) وأراد المحل (أرض الروم).

- ذكر الحالّ (عرب) وأراد المحل (أرض العرب).

حالّية

 

حالّية

ه

ذكر المحل (العراق) وأراد الحالّ (أهل العراق)

محلية

و

ذكر الكل (ماء زمزم) وأراد الجزء (بعض من ماء زمزم).

كلية

ز

ذكر الجزء (قلوب) وأراد الكل (الناس).

جزئية

ح

ذكر الحالّ (رحمة الله) وأراد المحل (الجنة).

حالّية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 




إجابة صفحة 45 وصفحة 46:


1- بين المجاز المرسل وعلاقته في ما تحته خط:

أ- قال تعالى على لسان نوح عليه السلام:

"إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجراً كفاراً"

ب- طلب قائد السرية من القيادة إمداده بقوة .

ج- يقال لمن رزق بمولودة: إنها عروس جميلة.

د- رعت الغنم المطر .

ه- يقال للمتكبر: كيف لك أن تتكبر أيها التراب ؟

و-قال عبد الجبار بن حمديس: لا أركب البحر إني                   أخاف منه المعاطب

ز- سأوقد ناراً .

ح- كان لسان الخطيب فصيحاً. 

ط- قال إيليا أبو ماضي في الإنسان:

نسي الطين ساعة أنه طيــ                              ــن حقير فصال تيهاً وعربدَ

 

 

الفرع

بيان المجاز المرسل

علاقته

أ

ذُكِر (فاجرًا كَفّارًا) على ما سيكون عليه (المولود). اعتبارها سيكون

ب

ذكر المسبَّب (قوة) وأراد السبب (الجيش).

مسبَّبية

ج

ستكون ما عليه (المولودة).

اعتبارها سيكون

د

ذكر السبب (المطر) وأريد المسبَّب (العشب).

سببية

ه

ذكر (التراب) على ما كان عليه (الإنسان).

اعتبار ما كان

و

ذكر المحل (البحر) وأراد الحالّ (السفينة).

محلية

ز

ذكر المسبَّب (النار) وأراد السبب (أو الحطب).

مسبَّبية

ح

ذكر السبب وأراد المسبَّب.

سببية

ط

ذكر (الطين) على ما كان عليه (الإنسان).

اعتبار ما كان

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

2- اجعل كلًّ من الكلمات الآتية مجازاً مرسلاً في جملة وفق العلاقة المبينة كل منها:

أ- عين الجزئية (الجزئية): أرسل القائد عينًا ليستطلع أمر الأعداء.

ب- الجامعة (محلية):  احتفلت الجامعة بطلبتها المتفوقين.

ج- الرزق (مسببية):  اللهم أنزل علينا الرزق من السماء.

د. غلام (اعتبار ما سيكون): أنجبت أم خالد أمس غلامًا  .

 

 

 

 

 

 

Jo Academy Logo