أوَّلًا: مفهوم المسؤولية المجتمعية
المسؤولية المجتمعية: هي التزام أخلاقي يتحمَّله الفرد تجاه المجتمع؛ للنهوض به، وتحقيق مصالحه العامَّة، والدفاع عنه، والحفاظ عليه.
ثانيًا: دوافع المسؤولية المجتمعية
أ. الحرص على الأجر والثواب.
ب. تقدير الذات، وتعزيز الإنسان لنفسه ووجوده.
ج. حُبُّ الوطن.
ثالثًا: صور المسؤولية المجتمعية
أ. تعزيز القِيَم الأخلاقية في المجتمع، وذلك بالتزام الأخلاق الحسنة ونشرها.
ب. تقديم المساعدة للضعفاء والمحتاجين وذوي الاحتياجات الخاصة من أفراد المجتمع.
ج.تمكين ذوي الإعاقة من إقامة مشروعات تفي بحاجاتهم، وتُسهِم في برامج الرعاية الخاصة بهم.
د. الإسهام في الأعمال التطوعية ودعم المشاريع الخيرية.
هـ. الإصلاح بين الناس.
و. دعم المبدعين والموهوبين في مختلف المجالات.
ز. المحافظة على أمن المجتمع واستقراره.
رابعًا: آثار المسؤولية المجتمعية
- الترابط بين أفراد المجتمع.
- الإسهام في تنمية المجتمع وتطوُّره وازدهاره.
الْإِثْراءُ وَالتَّوَسُّعُ
ازدادت أهمية المسؤولية المجتمعية في العصر الحديث، وتطوَّر مفهوم المسؤولية المجتمعية في قطاع العمل؛ إذ لم يعد تقييم الأداء يقتصر على جني الأرباح المالية فحسب، بل تعدّاه ليشمل دور المؤسسات في تحسين جودة الحياة، مثل:
- محاربة الفقر.
- تعزيز الخدمات الطبية.
- مكافحة التلوُّث، وغير ذلك من الالتزامات الأخلاقية.
- العمل على تحسين الظروف المعيشية لأفراد المجتمع.