ملخص الدرس: «مأدبا فُسَيفساءُ الشَّرق»
-
يأخذنا النص في رحلة جنوب عمّان إلى مأدبا ذات التضاريس المتنوّعة بين السهل والجبل والهضاب؛ ومن جبالها: نيبو ومكاور والفيصلية (تتجاوز ~774م).
-
مأدبا = الأرض والإنسان والجمال؛ صحراء وريف وبادية، وفيها عيشٌ مشترك يلمسه الزائر عبر المساجد والكنائس وصفاء النفس.
-
اسم مأدبا آراميّ سريانيّ، وتاريخها يعود للعصر الحديدي الأوّل، وكانت مدينة مؤابية حتى حكمها الملك ميشع.
-
تشتهر بـ«أرض الفُسيفساء»: وأبرزها أقدم خريطة أصلية للأرض المقدسة في كنيسة الروم الأرثوذكس (خريطة تمتد من منابِع دجلة والفرات إلى منابِع النيل، وتضم القُدس وبيت لحم…).
-
تظهر لوحات أخرى في كنيسة العذراء وكنيسة الرسل والمتنزّه الأثري تتضمن نباتات وطيورًا وأسماكًا وحيوانات ومشاهد أسطورية وصيد وزراعة.
-
جبل نيبو يُطلّ على البحر الميت ووادي الأردن وجبال البلقاء وقبّة الصخرة بالقدس، وتصل الرؤية حتى المتوسط ولبنان وجبل الشيخ وسيناء.
-
افتُتح معهد فن الفسيفساء (2014) لتأهيل طلبة ومبدعين وربطهم بسوق العمل والسياحة علميًا ومهنيًا.
-
الزراعة حاضرة رغم الصحراء (وادي الهيدان، أُمّ الرصاص، ماعين، مليح) وتواكبها حركة صناعية، ما عزّز مكانة مأدبا السياحية والعمرانية.