ملخص النص :
سجل الشاعر بأمانة وصدق أحداث وطنه وأمته ، وأسهم بالكلمة الحرة الجريئة في قضايا تلك الأحداث ، كما صور في شعره إحساس الشعب ومعاناته ، وما يجري حوله كما يبدو في هذه القصيدة التي بين فيها حبه وتعلقه وانتماءه لفلسطين ، مع تفاؤله بأن الظلم سينجلي بالنضال ، مستذكرًا الأيام الجميلة التي عاشها في فلسطين ، مفتخرًا بمقاومة الشعب الفلسطيني الذي يسعى إلى التحرر من العدو الغاصب .
ملخص القضايا اللغوية :
ينقسم الفعل من حيث الصحة والاعتلال: إلى فعل صحيح، وفعل معتل، فأما الفعل الصحيح، فهو الفعل الذى خلت حروفه الأصلية من أحرف العلة الثلاثة (الألف – الواو – الياء)؛ وهي نفسها حروف المد، لكنها لا تشترط تناسب حركة الحرف قبلها كحروف المد. وينقسم الفعل الصحيح إلى ثلاثة أنواع، أما الفعل المعتل فهو ما كان أحد حروفه الأصلية حرف علة، وأنواعه ثلاثة: (المثال – الأجوف – الناقص).
أقسام الفعل المعتل :
1- الفعل المثال: هو ما كان أوله حرف علة، مثل: (وقف – وزن – وعد – وجد – ولد – وسع – يبس – يئس – وثب – وقع) وجميعها لا تكون علتها إلا (واو – ياء).*
2- الفعل الأجوف: هو الفعل يكون في وسطه علة، مثل: (قال – قام – صَام – نام – بَاع)
3- الفعل الناقص: هو ما كان حرف العلة في آخره، مثل: (رمى – سعى – دعا – نوى – رضى – جرى – سما – غزا)
ويسمى الفعل الناقص لفيفًا إذا اجتمع في أصله حرفان من حروف العلة، وهو على نوعين:
– اللفيف المفروق: وهو ما كان في أوله وفى آخره حرف علة، مثل:( وَشَى – وَقَى – وَعَى – وَفَى)
– اللفيف المقرون: وهو ما كان آخره حرفين متصلين من حروف العلة، مثل:(طَوَى – نَوَى – عَوَى – هَوَى).
الفعل المضارع :يأتي مرفوعًا إذا لم يسبقه جازم أو ناصب وتظهر الحركة على آخره إذا كان صحيح الآخر
أما إذا كان معتل الآخر فتقدر الحركة على آخر تقديرًا : إذا انتهى بالألف يكون المانع التعذر وأما إذا انتهى بالواو أو الياء يكون المانع الثقل .