يمكن للشخص أن يتجنب الوقوع في مأزق الديون المتراكمة (الإغراق في الدين) باتباع ما يأتي:
- تجنب الاقتراض من غير الضرورة: إذ لا يجب الاقتراض لشراء الكماليات مثل الاقتراض من أجل السفر أو شراء سيارة فالاقتراض يجب أن يكون أمراً استثنائياً لا أمراً اعتياديًا
- الابتعاد عن الشراء بالتقسيط: إذا يجب شراء الحاجيات نقداً ودفع ثمنها كاملاً عن طريق الادخار وعدم الانسياق خلف الدعايات الجاذبة المغرية لبعض المحال التي تبيع بالتقسيط
- الالتزام الموازنة الشخصية الشهرية: يساعد ذلك على تحديد النفقات والمصروفات الأساسية ويجعلها موائمة للدخل الشهري
- الإنفاق الرشيد: يجب تخطيط عملية الإنفاق تخطيطاً جيدًا لكيلا يضطر المرء إلى الاستدانة أو الاقتراض للإنفاق على الكماليات
- الحفاظ على الممتلكات الشخصية: يجب الاعتناء جيداً بالممتلكات الشخصية واستخدامها بصورة صحيحة لتظل بحالة جيدة بعيداً عن التلف فلا نضطر إلى إنفاق المزيد من النقود لاستبدالها أو صيانتها
- الادخار: يجب ادخار جزء من الدخل الشهري لحالات الطوارئ والأزمات فمهما كانت المدخرات قليلة فإنها ستزداد وتنمو بمرور الوقت.
بعض النصائح إلى الأشخاص الغارقين في الدين لمساعدتهم على مواجهة هذه المشكلة ومعالجتها:
- التفكير في الأسباب التي جعلت الشخص مدينًا حتى يتمكن من تغيير العادات والأحوال التي دفعته إلى الاستدانة
- تجنب المزيد من الديون والتركيز على تسديد الديون الحالية
- إعداد موازنة شخصية والالتزام بها
- التخلص من أحد الديون بزيادة الدفعة الشهرية الخاصة به وتخصيص دفعات أقل للديون الأخرى ثم تكرار العملية لدين آخر وهكذا
- البحث عن مصادر دخل أخرى مثل العمل الإضافي
- عمل خطة ترشيد الاستهلاك وتقليل الإنفاق على الكماليات وإعداد موازنة مالية للضروريات فقط