مفهومُ تدوينِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ
|
كتابةُ الأَحاديثِ النَّبويَّةِ الشريفةِ وجمعُها.
|
أَهمِّيَّةُ تدوينِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ
|
- حفظُها منَ النسيانِ والضياعِ.
- سهولةُ الوصولِ إِلى الأَحاديثِ الشريفةِ.
- معرفةُ الأَحكامِ الشرعيَّةِ ولا سيَّما الَّتي لمْ ترِدْ في القرآنِ الكريمِ.
|
مراحلُ تدوينِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ
|
- المرحلةُ الأولى: التدوينُ في عهدِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم والصحابةِ رضي الله عنهم.
- المرحلةُ الثانيةُ: التدوينُ في عهدِ التابعينَ.
- المرحلةُ الثالثةُ: العصرُ الذهبيُّ للتدوينِ.
|
في عهدِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم والصحابةِ رضي الله عنهم.
|
- نهى سيِّدُنا محمَّدٌ صلّى الله عليه وسلّم في بدايةِ الأَمرِ عن كتابة الحديث النبوي الشريفِ.
- وفي آخرِ العهدِ النَّبويِّ أَذِنَ النَّبيُّ صلّى الله عليه وسلّم لبعضِ أَصحابِهِ رضي الله عنهم بكتابةِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ.
- وبعدَ وفاةِ نبيِّنا محمَّدٍ صلّى الله عليه وسلّم استمرَّتِ الجهودُ الفرديَّةُ في تدوينِ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ .
|
المرحلةُ الثانيةُ: التدوينُ في عهدِ التابعينَ.
|
- استمرَّ تدوينُ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ في عهدِ التابعينَ.
- وبقيَتْ جهودُ التدوينِ فرديَّةً، حتّى جاءَ أَميرُ المؤمنينَ عمرُ بنُ عبدِ العزيزِ رحمه الله، فأَمرَ بجمعِها وكتابتِها.
- فانتقلَتْ كتابةُ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ إِلى الجهودِ الرسميَّةِ الَّتي تشرفُ عليها الدولةُ.
|
العصرُ الذهبيُّ للتدوينِ
|
- بعدَ عهدِ التابعينَ رحمهم الله نشطَ تدوينُ السُّنَّةِ النَّبويَّةِ، وجمعَها العلماءُ في كتبٍ خاصَّةٍ، كموطّأُ الإِمامِ مالكٍ، وصحيحا البخاريِّ ومسلمٍ، وغيرها.
|