- مقاومة الهواء: قوّة تُعيقُ حركة الأجسام عبرَ الهواءِ، وتُسهمُ في زيادةِ قوى الاحتكاكِ المُعيقةِ لحركتِها.
- تعتمدُ مقاومةُ الهواءِ على عواملَ عدّةٍ منها:
- شكلُ الجسمِ؛ فالشكلُ الانسيابيُّ يسمحُ بمرورِ الهواءِ بسهولةٍ حولَ الجسمِ، فتقلُّ مقاومةُ الهواءِ المؤثّرةُ فيهِ،
- تزدادُ مقاومةُ الهواءِ بزيادةِ سرعةِ الجسمِ، وتزدادُ أيضًا بزيادةِ مِساحةِ السطحِ المُعرَّضِ للهواءِ.
- يتأثّرُ المِظلّيُّ في أثناءِ هبوطِه بقوّتينِ هما: وزنُه للأسفلِ، ومقاومةُ الهواءِ للأعلى، وعندَ فتحِ المِظلةِ فإنَّ مِساحةَ
سطحِها الكبيرةَ تعملُ على زيادةِ مقاومةِ الهواءِ ما يؤدّي إلى إبطاءِ المِظليِّ، وتُمكِّنُه منَ الهبوطِ بسرعةٍ مناسبةٍ.
- المرونةُ خاصيّةٌ تصفُ مقدرةَ الجسمِ على استرجاعِ شكلِه الأصليِّ بعدَ زوالِ القوّةِ الخارجيّةِ المؤثِّرةِ فيهِ.
- الاستطالةَ الحادثةَ للنابضِ تتناسبُ طرديًّا معَ القوةِ المُسبِّبةِ لها، ما دامَ أنَّ القوّةَ المؤثّرةَ في النابضِ
لم تتجاوزْ قيمةً معينةً تُسمَّى حدَّ المرونةِ.
- حدِّ المرونةِ: يستعيدُ النابضُ شكلَهُ الأصليَّ بعدَ زوالِ القوّةِ، أمّا إذا تجاوزتِ القوّةُ المؤثِّرةُ حدَّ المرونةِ، فإنَّها تُحدِثُ
تشوّهًا دائمًا في النابضِ، ولا يتمكّنُ عندئذٍ من استعادةِ شكلِه الأصليِّ بعدَ زوالِ القوّةِ.