الفيزياء فصل أول

التاسع

icon
  • مقاومة الهواء: قوّة تُعيقُ حركة الأجسام عبرَ الهواءِ، وتُسهمُ في زيادةِ قوى الاحتكاكِ المُعيقةِ لحركتِها.

 

  • تعتمدُ مقاومةُ الهواءِ على عواملَ عدّةٍ منها:

      -   شكلُ الجسمِ؛ فالشكلُ الانسيابيُّ يسمحُ بمرورِ الهواءِ بسهولةٍ حولَ الجسمِ، فتقلُّ مقاومةُ الهواءِ المؤثّرةُ فيهِ،

       - تزدادُ مقاومةُ الهواءِ بزيادةِ سرعةِ الجسمِ، وتزدادُ أيضًا بزيادةِ مِساحةِ  السطحِ المُعرَّضِ للهواءِ.

 

  • يتأثّرُ المِظلّيُّ في أثناءِ هبوطِه بقوّتينِ هما: وزنُه للأسفلِ، ومقاومةُ الهواءِ للأعلى، وعندَ فتحِ المِظلةِ فإنَّ مِساحةَ

         سطحِها الكبيرةَ تعملُ على زيادةِ مقاومةِ الهواءِ ما يؤدّي إلى إبطاءِ المِظليِّ، وتُمكِّنُه منَ الهبوطِ بسرعةٍ مناسبةٍ.

​​​​​​​

  • المرونةُ خاصيّةٌ تصفُ مقدرةَ الجسمِ على استرجاعِ شكلِه الأصليِّ بعدَ زوالِ القوّةِ الخارجيّةِ المؤثِّرةِ فيهِ.

​​​​​​​

  • الاستطالةَ الحادثةَ للنابضِ تتناسبُ طرديًّا معَ القوةِ المُسبِّبةِ لها، ما دامَ أنَّ القوّةَ المؤثّرةَ في النابضِ

        لم تتجاوزْ قيمةً معينةً تُسمَّى حدَّ المرونةِ.

​​​​​​​

  • حدِّ المرونةِ: يستعيدُ النابضُ شكلَهُ الأصليَّ بعدَ زوالِ القوّةِ، أمّا إذا تجاوزتِ القوّةُ المؤثِّرةُ حدَّ المرونةِ، فإنَّها تُحدِثُ

          تشوّهًا دائمًا في النابضِ، ولا يتمكّنُ عندئذٍ من استعادةِ شكلِه الأصليِّ بعدَ زوالِ القوّةِ.