الخلاصة
- التطوُّرُ هوَ حدوثُ تغيُّرٍ في الكائناتِ الحيَّةِ بمرورِ الزمنِ.
- الانتخابُ الطبيعيُّ: عمليةٌ تكفلُ بقاءَ أكثرِ الكائناتِ الحيَّةِ تكيُّفًا معَ بيئتِها.
- وتفيدُ نظريةُ التوازنِ المُتقطِّعِ بوجودِ نمطٍ منَ التطوُّرِ، يتمثَّلُ في سرعةِ حدوثِ التغيُّرِ في الأنواعِ، وأنَّهُ لا يكونُ دائمًا بطيئًا، ولا يستغرقُ مُدَدًا طويلةً؛ إذْ تحدثُ قفزاتٌ سريعةٌ تظهرُ بعدَها الأنواعُ الجديدةُ، تليها مُدَدٌ طويلةٌ منَ الاستقرارِ تخلو منْ حدوثِ أيِّ تغيُّراتٍ لهذهِ الأنواعِ.
- نظريةُ التدرج تقوم على أن التغيُّرُ الذي حدث بينَ الأنواعِ حدث ببطءٍ وثباتٍ بمرورِ الوقتِ حسبَ افتراضِ داروين.
- علمُ التشريحِ المقارنُ: علمٌ يُعْنى بدراسةِ أوجهِ التشابهِ والاختلافِ بينَ التراكيبِ المتماثلةِ للأنواعِ قريبةِ الصلةِ ببعضِها.
- السجلُّ الأحفوريُّ: جميعُ البقايا والطبعاتِ والآثارِ التي تركَتْها أشكالُ الحياةِ كلُّها على الأرضِ في العصورِ السابقةِ، مُرتَّبةً وفقَ تاريخِ ظهورِها.
- البيولوجيا الجزيئيةُ: دراسةُ التركيبِ الوراثيِّ والبيوكيميائيِّ لأنواعِ الكائناتِ الحيَّةِ.
- التدفُّقُ الجينيُّ: انتقالُ الجيناتِ التي يحملُها أفرادٌ منْ مجتمعٍ إلى آخرَ بسببِ الهجرةِ.
- الطفراتُ: تغيُّراتٌ مفاجئةٌ في تركيبِ المادةِ الوراثيةِ.
- نظريةُ التطوُّرِ : نظريةٌ تُفسِّرُ التنوُّعَ الكبيرَ بينَ الكائناتِ الحيَّةِ، وكيفيةَ تطوُّرِها، وصِلةَ القرابةِ بينَها.