مراجعة الدرس: ص 129
1. الفكرة الرئيسة: أُوضِّح آلية حدوث تفاعل الحساسية.
2. أُبيِّن دور الخلايا الأكولة الكبيرة والخلايا اللمفية في كلٍّ ممّا يأتي:
أ. الاستجابة السائلة.
ب. الاستجابة الخلوية.
3. أَصِل العملية المناعية بتعريفها في ما يأتي:
أ | البلعمة | ظهور مُولِّد الضد على سطح غشاء الخلايا الأكولة الكبيرة؛ ما يسمح للخلايا اللمفية (T) بتعرُّفه بسهولة أكثر. |
ب | الاستجابة السائلة | تنشيط جهاز المناعة عند تعرُّض الجسم لمُولِّد الضد أول مرَّة. |
ج | الاستجابة المناعية الأولية | ابتلاع الخلية الأكولة الكبيرة الأجسام الغريبة أو الخلايا الكاملة؛ دفاعًا عن جسم الإنسان. |
د | الاستجابة المناعية الثانوية | استجابة مناعية تُحدِثها الأجسام المضادة. |
ه | إشهار مولد الضد | تنشيط جهاز المناعة عند تعرُّض الجسم لمُولِّد الضد مرَّة أُخرى. |
4. أُوضِّح آلية عمل خلايا (B) اللمفية في مقاومة مُسبِّبات الأمراض.
5. أُقارِن بين خلايا (T) اللمفية وخلايا (B) اللمفية من حيث مكان الإنتاج، والتمايز.
الإجابة
1.انتاج الخلايا البلازمية الاجسام المضادة (IgE) نتيجة التعرض لمسبب الحساسية أول مرة، ثم ارتباط هذه الأجسام المضادة بسطح الخلية الصارية أو الخلية القاعدية.
وعند التعرض لمسبب الحساسية مرة أخرى، يحدث تفاعل الحساسية؛ إذ إن ارتباط مُسب الحساسية بجسمين مضادين يُحفز إفراز الهستامين ومواد أخرى؛ ما يؤدي إلى ظهور أعراض الحساسية.
2 .
أ . الاستجابة السائلة .
ب . الاستجابة الخلوية .
عند ابتلاع الخلية الأكولة المُشهِرة مُسبِّب المرض فقد يظهر جزء من مُولِّد الضد على سطحها؛ ما يؤدي إلى إشهار مُولِّد الضد ، وتُسمّى الخلية المُبلعِمة الخلية المُشهِرة لمُولِّد الضد ثم ارتباط خلية T المساعدة بمُولِّد الضد المُشهَر ما يحفز إفراز الخلية الأكولة المُشهِرة سايتوكاينات تُنشِّط خلية (T) المساعدة، فتصبح قادرة على إفراز السايتوكاينات . تُحفِّز السايتوكاينات انقسام خلية (T) المساعدة وتمايزها؛ ما يؤدي إلى تكوُّن سلالة نشطة من خلايا (T) المساعدة، وتُفرِز هذه السلالة النشطة من خلايا (T) المساعدة مزيدًا من السايتوكاينات التي تعمل على تنشيط خلايا (T) القاتلة وخلايا (B) اللمفية التي تتنشط وتنقسم إلى خلايا ذاكرة وبلازمية تنتج أجساما مضادة.
3 . أَصِل العملية المناعية بتعريفها في ما يأتي :
أ- البلعمة: ابتلاع الخلية الأكولة الكبيرة الأجسام الغريبة أو الخلايا الكاملة؛ دفاعًا عن جسم الإنسان .
ب- الاستجابة السائلة: استجابة مناعية تُحدِثها الأجسام المضادة .
ج- الاستجابة المناعية الأولية: تنشيط جهاز المناعة عند تعرُّض الجسم لمُولِّد الضد أول مرَّة .
د- الاستجابة المناعية الثانوية: تنشيط جهاز المناعة عند تعرُّض الجسم لمُولِّد الضد مرَّة أُخرى .
ه- إشهار مُولِّد الضد: ظهور مُولِّد الضد على سطح غشاء الخلايا الأكولة الكبيرة؛ ما يسمح للخلايا اللمفية (T) بتعرُّفه بسهولة أكثر.
4.
1 - تنشط خلية (T) المساعدة بتأثير السايتوكاينات التي تُفرِزها الخلية الأكولة الكبيرة المُشهِرة.
2 - ارتباط مُستقبِلات خلية (B) اللمفية بمُولِّد الضد الغريب، مُشهِرةً جزءًا منه على سطح غشائها البلازمي، ثم ارتباط خلية (T) المساعدة النشطة التي تحمل مُستقبِلات مُولِّد الضد المُشهَر. على الغشاء البلازمي بخلية (B) اللمفية؛ ما يؤدي إلى إفراز سايتوكاينات، وتنشيطها.
3 - انقسام خلية (B) اللمفية النشطة، وتمايزها إلى خلايا ذاكرة، وأُخرى بلازمية تُنتِج أجسامًا مضادة مُحدَّدة لمُولِّد الضد الذي تسبَّب في إنتاجها.
5 .
خلايا T وخلايا B كلاهما ينتج في نخاع العظم.
خلايا T تتمايز في الغدة الزعترية أما خلايا B فتتمايز في نخاع العظم
تجربة استهلالية اختبارالمضادات الحيوية
الخلفية العلمية:
المضادات الحيوية مواد تُنتِجها الكائنات الحية، ويُمكِنها قتل كائنات دقيقة أُخرى، أو منع نموها.
الهدف:
- تعرُّف تأثير أنواع مختلفة من المضادات الحيوية في البكتيريا.
المواد والأدوات:
أطباق بتري جاهزة فيها آجار، أقراص ورقية لمضادات حيوية مختلفة، حاضنة، شريط ورقي لاصق، قلم تخطيط، قفافيز، ماسحة قطنية معقمة.
إرشادات السلامة:
غسل اليدين بالماء والصابون جيدًا قبل إجراء التجربة وبعدها.
خطوات العمل:
1. أُجرِّب:
- أقسم كل طبق إلى أربعة أقسام متساوية، ثم أُرقِّمها من ( 1) إلى (4).
- أزرع في كل طبق مُسبِّبات الأمراض من أحد المصادر الآتية، مستخدمًا الماسحة القطنية لذلك: الفم، الأنف، اليدان، مقعد الطالب، ....
- أضع أربعة أقراص مختلفة من المضادات الحيوية المختلفة، بحيث يتوسَّط قرص كل جزء مُرقَّم من الطبق الواحد.
2. أُثبِّت الغطاء بالطبق باستخدام الشريط الورقي اللاصق.
3. أنقل أطباق بتري إلى الحاضنة، ثم أضبط درجة حرارة الحاضنة على 37 °C ، مراعيًا وضع الأطباق بصورة مقلوبة في الحاضنة، وأتركها مدَّة تتراوح بين 24( h ) و 36( h ).
4. أُلاحِظ نمو البكتيريا، وأُقارِن معدَّل نموها على أجزاء الطبق المختلفة، ثم أُدوِّن ملاحظاتي.
التحليل والاستنتاج:
1.أستنتج سبب وضع طبق بتري مقلوبًا داخل الحاضنة.
- حتى لا تتكون قطرات ماء وتتساقط على العينات وتؤثر في نتائج التجربة.
2. أتوقَّع سبب ضبط درجة الحرارة داخل الحاضنة على 37°C.
- درجة الحرارة المناسبة لنمو البكتيريا داخل جسم الإنسان.
3.أُفسِّر: لماذا يختلف نمو البكتيريا في أجزاء الطبق المختلفة، وحول أقراص المضادات الحيوية؟
- حسب تاثير المضاد الحيوي في نموها . حول الأقراص سيكون نموها قليل إذا كان المضاد الحيوي يؤثر بها أما بعيدا عنه يقل تركيزه وبالتالي تأثيره.
نشاط حساسية المواد الغذائية
أشارت نتائج دراسة نُشِرت بين عامي 2018 م و 2019 م إلى أنَّ نحو 32 مليون شخص من سكان الولايات المتحدة الأمريكية يعانون حساسيةً من المواد الغذائية، وأنَّ % 11 منهم تبلغ أعمارهم 18 عامًا فأكثر.
تتمثَّل أعراض الحساسية من المواد الغذائية في الطفح الجلدي، وانتفاخ اللسان، وصعوبة التنفُّس، وتقلُّصات البطن، والغثيان، والإسهال، و(أو) التقيُّؤ، والطعم الغريب في الفم، وصعوبة البلع، وضيق التنفُّس، وغير ذلك.
أنظر الجدول الآتي الذي يُبيِّن نتائج هذه الدراسة، ثم أُجيب عن الأسئلة التي تليه:
1.أُحلِّل البيانات: أُمثِّل بيانيًّا العلاقة بين نوع المادة المُسبِّبة للحساسية وعدد المصابين بالملايين.
2.أحسُب: ما عدد الأطفال دون سنِّ الثامنة عشرة المصابين بحساسية الأغذية؟
- 3520000
3.أتوقَّع: هل يوجد علاج للحساسية من المواد الغذائية؟ أُفسِّر إجابتي
- لا يوجد علاج لها بسبب العدد الكبير من الأغذية التي تسبب الحساسية ولكن توجد ادوية تخفف من أعراضها وافضل علاج هو تجنب الأغذية المسببة للتحسس.