أختَبِرُ معلوماتي
1) أُبيِّنُ أهميّةَ العدلِ بينَ الناسِ.
الجواب
- فيه محافظةِ على حقوقِ النّاسِ ومصالحهم.
- وسيادةِ الأمنِ والاستقرارِ في المجتمعِ.
2) أُعلِّلُ ما يَأتي:
أ. خصَّ سيِّدُنا رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الشَّابَ الذي نشأَ على العبادةِ بالذِّكرِ في هذا الحديثِ.
ب. جعلَ سيّدُنا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الحاكِمَ العادلَ ضمنَ الأصنافِ السَّبعةِ.
ج. ذكرُ اللهِ تعالى بالقلبِ أو اللّسانِ دليلٌ على إيمانِ العبدِ.
الجواب
أ. لأن الشّبابُ عمادُ الأمةِ فإن صَلَحُوا استقرّت مجتمعاتُهم ونهضت، وسادَ الأمنُ، وقلَّتِ الجريمةُ
ب. لِعظَمِ مسؤوليّتهِ في المحافظةِ على حقوقِ النّاسِ ومصالحهم.
ج. أنّه دليلٌ على إخلاصهِ وخَشيتهِ منَ اللهِ تعالى.
3) أَستنتجُ أثرًا واحدًا يعودُ على الفردِ أو المجتمعِ لكلٍّ ممّا يأتي:
أ. العفَّةُ ب. التعلُّقُ بالمساجد ج. التحابُّ في الله
الجواب
أ. العفَّةُ: تحمي المجتمعَ مِنَ الوقوعِ في الرذائلِ والمُحرماتِ
ب. التعلُّقُ بالمساجد: تربيةِ المسلمِ وتهذيبهِ وتفقُّههِ وتعليمهِ مكارمَ الأخلاقِ.
ج. التحابُّ في الله: جَعلَ ربُّنا سبحانه وتعالى للمحبةِ الإيمانيةِ ثوابًا عظيمًا، وتؤدي إلى تماسك المجتمع.
4) قالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: المُتَحَابُّونَ فِي جلالي لهم مَنَابرُ مِنْ نُورٍ يَغْبطِهُمُ النَّبيِّونَ وَالشُّهَدَاءُ ".
أ. إلامَ يدعو الحديثُ الشّيفُ؟
ب. ما الأجرُ المترتبُ على العملِ بهذا الحديثِ؟
الجواب
أ. التحاب في الله.
ب. للمتحابين في الله ثواب عظيم؛ فلهم منابر من نور يوم القيامة.
5) أَضعُ إشارة (✓) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ وإشارةَ (✕) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ .( ✕) يدلُّ الحديثُ الشريفُ على أنَّ الصدقةَ يجبُ أنْ تكونَ باليمينِ.
ب.( ✕) الأصنافُ التي يظلُّها الله تعالى في ظلِّه يومَ القيامةِ هي الأصنافُ السَّبعةُ المذكورةُ في الحديثِ الشريفِ فقطْ.
ج .( ✕) التّوجيهاتُ النّبويّةُ التي جاءت في الحديثِ الشريفِ خاصةٌ بالرِّجالِ فقط.