.استنتج المقصود بخُلُق الرفق، من خلال فهمك لشرح الحديث الشريف؟
اللين والسماحة بالقول والعمل.
2.بيّن فضل التعامل بخلق الرفق.
- الرفق من أخلاق المسلم التي يحبّها الله تعالى.
- وتحلّى به الأنبياء عليهم السلام.
- وقد وصف الله تعالى به نبيّه محمدًا صلّى الله عليه وسلّم.
- والرفق باب من أبواب الخير التي تعود بالنفع على الإنسانية جمعاء.
- ومَن حُرِمَ هذا الخلق فقد حُرِم خيرًا كثيرًا.
- وهو من أسباب التحابّ وتآلف القلوب وزرع المودّة بين النّاس.
3."الرفق خُلُق الأنبياء" وضّح هذه العبارة.
- الرِّفق خلق تحلّى به الأنبياء عليهم السلام.
- وقد وصف الله تعالى به نبيّه محمدًا صلّى الله عليه وسلّم. بقوله: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ).
4.في ضوء الحديث الشريف الآتي، استنتج مظهرين للرقق في تربية الأبناء(رأي أعرابيُّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُقَبِّلُ الْحَسَنَ أَوِ الْحُسَيْنَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، فَقَالَ: إِنَّ لِي عَشَرَةً مِنَ الْوَلَدِ مَا قَبَّلْتُ أَحَدًا مِنْهُمْ قَطُّ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَنَّهُ لَا يَرْحَمُ مَنْ لَا يَرْحَمُ").
- العطف على الأبناء، والرحمة بهم.
- تقبيلهم وملاطفتهم.
5.كيف تكون رفيقًا في كلٍّ من المواقف الآتية؟
أ.طلب إليك أحد زملائك مساعدته في حلّ مسألة رياضية.
مساعدته في حل المسألة وتوضيح ما يلزم لذلك قدر استطاعتي، أو الاعتذار إن لم أستطع.
ب.وجدت قطة محبوسة في المنزل.
إخراجها من المنزل بلطف.
ج.رأيت شيخًا كبيرًا يحاول قطع الشارع.
مساعدته في قطع الشارع.
د.التقيت بجارك وهو يحمل أغراضًا كثيرة.
مساعدته في حمل أغراضه.
هـ.عند تعاملك مع أجهزة الحاسوب في المختبر.
المحافظة عليها وعدم العبث بها.