شبه القارة الهندية
اسم أطلقته بريطانيا على الهند لكونها أهم مستعمراتها ومصدرا للتوابل والأخشاب وغيرها من المواد الأولية والصناعية ورخص الأيدي العاملة وكان حاكمها نائبا لملك بريطانيا.
أخضعت الهند للحكم البريطاني المباشر عام 1877م لقبت ملكة بريطانيا (فكتوريا) ومن وسائل قمع الحركة الوطنية الهندية زج السياسين في السجون وحظر الاجتماعات العامة وتقييد حرية الصحافة وشراء الذمم وتقييد حرية الصحافة وحظر الاجتماعات.
المهاتما غاندي :
درس القانون في بريطانيا وتزعم الحركة التحررية الهندية منذ عام 1915م حث الهنود على مقاومة الاحتلال البريطاني بالمقاومة السلمية أي عدم التعاون مع الإنجليز في المجالات كافة ومقاطعة البضائع الإنجليزية وعدم دفع الضرائب للحكومة التي لا تمثل إرادة الشعب ولا تستهدف خيره، تعرض للأذى والعقاب والسجن مرات عديدة فلقبه الهنود بال "المهاتما أو الروح العظيمة" اغتيل عام 1948م على يد متعصبين هنود
إندونيسيا
مراحل السيطرة الهولندية على أندونيسيا
المرحلة الأولى : دعمت نفوذها السياسي والاقتصادي في أندونيسيا فأقرت لبريطانيا احتلالها لسنغافورة وماليزيا كما نظمت عمل الشركات التجارية الهولندية في أندونيسيا
المرحلة الثانية : وسعت نفوذها فدخلت في حروب مع السكان المحليين كبدتها خسائر كبيرة لصعوبة ملاحقة زعماء المقاومة.
المرحلة الثالثة : سيطرت على جميع الجزر الاندونيسية وأصحبت أهم مستعمرة هولندية في الشرق وهذا زاد من تمسك هولندا بها والإصرار على عدم التخلي عنها
استقلت أندونيسيا عام 1945م، وعقد مؤتمر دلهي كان في عام 1949
الصين
حرف الأفيون : هي سلسلة حروب بين الصين وبريطانيا بسبب محاولة الصين الحد من تجارة الأفيون واستيراده وهذا ما يتعارض مع مصالح بريطانيا التجارية نظرا للارباح الكبيرة التي كانت تجنيها منها
وتنص معاهدة نانكين على
- تنازل الصين عن هونغ كونغ فأصبحت تابعة لبريطانيا مباشرة.
- إجبار الحكومة الصينية على دفع تعويضات الحرب التي خاضتها مع بريطانيا
- فتح الموانئ الصينية أمام التجارة الأجنبية مما ترتب عليه انتشار تجارة الأفيون
ثورة البوكسير أو ثورة الملاكين كانت في عام 1899م
وهي انتفاضة شعبية قام بها الفلاحون والحرفيون والفقراء ضد التدخل الأجنبي في شؤون الصين وللقضاء على النظام الإمبراطوري، امتد نفوذهم في معظم أنحاء الصين، لكن الدول الأوروبية اتحدت ضدها وقضت عليها
أسباب الثورات الصينية في القرن العشرين:
1- التدخل الأجنبي في شؤون الصين وتمزيق وحدتها بالمعاهدات الظالمة.
2- هزائمها في حروبها مع جارتها اليابان وآخرها عام 1895م.
3-نمو الوعي القومي لدى الصينيين والدعوة للانفتاح على الغرب.