مراجعة الدرس
السؤال الأول
الفكرة الرئيسة: أُوضِّح: لماذا يُعَدُّ دور الإنسان مُهِمًّا في استدامة التنوُّع الحيوي للأجيال القادمة؟
السؤال الثاني
أُوضِّح أهمية التنمية المستدامة للأنظمة البيئية في تقليل آثار الأنشطة البشرية السلبية في البيئة.
السؤال الثالث
| تُبيِّن الصورة المجاورة منجمًا لاستخراج بعض المعادن. أتأمَّل الصورة، ثم أُجيب عن الأسئلة الآتية: أ- أُفسِّر: ما أثر إنشاء المنجم في النظام البيئي؟ ب- أتوقَّع: كيف يُمكِن استعادة النظام البيئي في هذه المنطقة؟ ج- أصِف: كيف يُمكِن تحسين تركيب تربة المنجم بعد استعادة النظام البيئي فيه؟ |
السؤال الرابع
أُبيِّن الآثار السلبية لإنشاء الممرّات بين أجزاء الموطن البيئي.
السؤال الخامس
أذكر مثالًا واحدًا على كلٍّ ممّا يأتي:
أ- استبدال الموطن البيئي.
ب- الزيادة الحيوية.
السؤال السادس
يُمثِّل الجدول الآتي أعداد حيوان المها العربي في الأردن من عام 1920 م إلى عام 2018 م. أدرس الجدول، ثم أُجيب عن السؤالين التاليين:
| العام | العدد | ملحوظات |
| (1920 م- 1975 م) | 0 | صيد آخر حيوان مها عربي |
| 1975 م | 0 | إنشاء محمية الشومري |
| 1978م | 11 | - |
| 1999م | 236 | إعادة توزيع حيوان المها العربي على دول الجوار |
| 2018م | 120 | محمية الشومري، ومحمية وادي رم |
أ- أُحدِّد سبب اختفاء حيوان المها العربي قبل عام 1920 م.
ب- أتوقَّع أسباب زيادة أعداد حيوان المها العربي في محمية الشومري.
السؤال السابع
أُقارِن بين الاستعادة الكلية والاستعادة الجزئية للموطن البيئي.
السؤال الثامن
أُعدِّد بعض الممارسات التي تُسهِم في المحافظة على الموارد الحيوية وديمومتها للأجيال القادمة.
السؤال التاسع
يُتوقَّع أنْ يبلغ عدد سكّان العالَم 12 مليار نسمة عام 2100م. ولضمان الأمن الغذائي لهذا العدد من الأشخاص، يجب زراعة مزيد من الأراضي لإنتاج محاصيل يستهلكها الناس مباشرة، أو تأمينهم بالغذاء من المخزون الغذائي الذي تحتفظ به الدول للحالات الطارئة:
أ- أُلخِّص الآثار السلبية الناجمة عن زيادة نمو الجماعات الحيوية في التنوُّع الحيوي.
ب- أُحدِّد أهمية الموارد الحيوية.
السؤال العاشر
استنتج ما يحدث للأنواع المُستوطِنة عند القضاء على الأنواع الغازية التي تُنافِسها في موطنها.
إجابات مراجعة الدرس
إجابة السؤال الأول
تؤثر الأنشطة البشرية في التنوع الحيوي، فهي تؤثر في الأنظمة البيئية التي تعيش فيها الكائنات الحية المتنوعة؛ لذلك فإن زيادة أعداد أنواع الكائنات الحية وتوزيعها وتنوعها يعتمد على زيادة وعي الانسان بالمحافظة على سلامة الأنظمة البيئية والمحافظة على الموارد الطبيعية، من خلال تقليل الأنشطة البشرية، وإعادة استخدام الموارد المختلفة أو تدويرها مما يسهم في ضمان استدامة التنوع الحيوي.
إجابة السؤال الثاني
للتنمية المستدامة دوراً مهمًا في المحافظة على الموارد الحيوية، وتعزيز السياحة البيئية التي تركز على التنوع الحيوي، من خلال زيادة الوعي بأن حياة الانسان تعتمد على سلامة الأنظمة البيئية، والمحافظة على الموارد الطبيعية فيها.
إجابة السؤال الثالث
أ- يدمر النظام البيئي أو على الأقل يقلل التنوع فيه.
ب- يمكن إعادة التربة والمياه إلى مكان المنجم، لتوفير موطن بيئي مشابه للموطن البيئي الأصلي مناسب لعيش بعض أنواع الكائنات الحية.
ج- من خلال الزيادة الحيوية بالاستفادة من بعض الكائنات الحية التي تضيف بعض المواد الأساسية إلى النظام البيئي المتضرر كزراعة بعض النباتات.
إجابة السؤال الرابع
سهولة انتشار الأمراض، والأنواع الغازية، والحرائق بين أجزاء الموطن البيئي.
إجابة السؤال الخامس
أ- تحويل الحفر الكبيرة الناتجة من الأنشطة البشرية إلى بِرَك أو بحيرات.
ب- زراعة البقوليات في التربة التي تفتقر إلى النيتروجين نتيجة عمليات التعدين والأنشطة الأُخرى، فتصبح الأنواع المُستوطِنة الأُخرى أكثر قدرة على أخذ حاجتها من النيتروجين.
إجابة السؤال السادس
أ- الصيد الجائر
ب- تعد محمية الشومري منطقة آمنة لعيش حيوان المها، فاصبح بعيدًا عن خطر الصيد الجائر، وزادت فرصة تكاثره وزيادة أعداده مع الوقت.
إجابة السؤال السابع
الاستعادة الكلية
إعادة الموطن البيئي المُتضرر إلى حالته الأصلية قبل تدمره.
الاستعادة الجزئية
إعادة الموطن البيئي إلى وضع مُشابِه لما كان عليه سابقًا.
إجابة السؤال الثامن
تقليل الاستهلاك، إعادة الاستخدام، التدوير أو الاستخدام كأسمدة مثلًا ، إنتاج الطاقة من الفضلات، التخلص من النفايات غير المستخدمة.
إجابة السؤال التاسع
أ. بزيادة أعداد الجماعة الحيوية يزداد الضغط على الموارد الحيوية، وزيادة استهلاكها لتصبح غير قادرة على دعم نمو أفرادها، وبالتالي اختلال العلاقات الغذائية مع الجماعات الحيوية الأخرى، واختلال تفاعلها مع المكونات غير الحية في الأنظمة البيئية وبالتالي يعرض التنوع الحيوي للخطر.
ب. تشمل الموارد الحيوية نواتج العديد من الكائنات الحية، إضافة إلى ما ينتج عن تحلل الكائنات الميتة وطمرها من أملاح معدنية ووقود احفوري، تستخدمها الكائنات الحية الأخرى في استمرار حياتها، ومنها الإنسان الذي يستخدم الوقود الأحفوري لإنتاج الطاقة، وإنتاج الملابس والأدوية وغيرها.
إجابة السؤال العاشر
عند القضاء على الأنواع الغازية في الأنظمة البيئية المختلفة تزداد فرصة تكاثر الأنواع المستوطنة نتيجة توافر الموارد البيئية اللازمة لاستمرار حياتها، او نتيجة اختفاء مفترساتها من الأنواع الغازية.
النشاط
التخلُّص من نفايات المنزل أو نفايات المدرسة
يتسبَّب إلقاء النفايات - على اختلاف أنواعها- وتكديسها في الإضرار بالأنظمة والمواطن البيئية، وتعريضها لمخاطر عِدَّة، أبرزها: انتشار الحشرات الناقلة للأمراض مثل الذباب والبعوض، وانتشار الروائح الكريهة.
المواد والأدوات:
أكياس نفايات فارغة، حاويات نفايات بلاستيكية، قفّازات مطّاطية، قلم تخطيط.
إرشادات السلامة: التعامل مع النفايات الزجاجية والمعدنية بحذر.
ملحوظة: يُمكِن تنفيذ النشاط ضمن مجموعات.
خطوات العمل
1. أرتدي قفّازين مطّاطيين.
2. أُجرِّب: أستخدم أكياس النفايات الفارغة في جمع النفايات من ساحات المدرسة أو المنزل.
3. أُجرِّب: أُفرِّغ محتوى الأكياس في المكان المُخصَّص لجمع النفايات داخل المدرسة أو المنزل.
4. أستخدم قلم التخطيط في كتابة نوع النفايات القابلة لإعادة التدوير على كل حاوية نفايات، مثل: نفايات بلاستيكية، ونفايات زجاجية، ونفايات ورقية، ونفايات معدنية، أنظر الشكل المجاور.
5. أُصنِّف النفايات إلى أنواعها، ثم أضع كل نوع منها في الحاوية المُخصَّصة له.
6. أجمع النفايات غير القابلة للتدوير أو إعادة الاستخدام في أكياس نفايات مُحكَمة الإغلاق، ثم أضعها في حاوية النفايات الخاصة بالمدرسة أو المنزل.
7. أتواصل مع الأشخاص أو المؤسسات المُتخصِّصة في إعادة تدوير النفايات القابلة للتدوير.
التحليل والاستنتاج
1. استنتج: كيف تُؤثِّر النفايات في الأنظمة البيئية؟
تؤثر بعدة طرائق منها: انتشار الحشرات الناقلة للأمراض التي تؤثر في العديد من أنواع الكائنات الحية وبالتالي موتها، وكذلك انتشار الروائح الكريهة.
2. أتوقَّع كمِّية النفايات القابلة للتدوير التي جمعْتُها.
قد تكون كمية النفايات المُجمَّعة كبيرة أو متوسطة أو قليلة ويعتمد ذلك على أماكن الجمع، كالمنزل، أو المدارس هل هي كبيرة أم صغيرة.
3. استنتج أهمية إعادة تدوير النفايات أو إعادة استخدامها في التنمية المستدامة للأنظمة البيئية.
تسهم عملية تدوير النفايات أو إعادة استخدامها في تقليل الضغط المتزايد على الموارد الحيوية والبيئية، والحد من التلوث، وإعطاء الفرصة للأنظمة البيئية لتجديد نفسها.
