التربية الإسلامية فصل أول

السادس

icon

1- أذكُرُ ثلاثَةً من مظاهِرِ التَّربيةِ الصَّالحَةِ للأولاد.

  • أن يُعلِّموا أولادَهُم ما يحتاجونَ إليهِ من أُمورِ دينِهِم مُنذُ صِغَرِهِم
  • وأن يُربُّوهم على حبِّ اللهِ تعالى ورسولهِ ﷺ.
  • ويحُثُّوهُم على العمل بالقرآنِ الكريم وحِفظِهِ، وتَعَلُّمِ الحديثِ الشَّريفِ.
  • وأن يُدرِّبوهُم على أداءِ العِباداتِ؛ كالصَّلاةِ والصِّيامِ.
  • وَيَأمُروهُم بالتَّحَلِّي بأخلاقِ الإسلامِ والالتِزامِ بآدابِهِ.
  •  أن يُعَلِّموا أولادَهُم ما ينفَعُهُم في دُنياهُم، كالقِراءَةِ والكِتابَةِ، وذلِكَ بإرسالِهِم إلى المُؤَسَّساتِ التعليميَّةِ مُنذُ صِغَرِهِم.

 

2-  أُعلِّلُ ما يأتي:
أ‌-  اعتنى الإسلامُ بالأولادِ عِنايَةً كبيرَةً.

  • كونَهم عمادَ الأُمَّةِ وأساسَ بناءِ المُجتَمَعاتِ.

ب‌- دعا الإسلامُ الأُمَّ إلى إرضاعِ ابنها رَضاعَةً طبيعيَّةً.

  • لأنَّها أقرَبُ النَّاسِ إليْهِ، ولَبَنُها أفضَلُ الأغذيَةِ لَهُ.

ج- أمَرَ الإسلامُ الوالِدَينِ بالعدلِ بينَ الأبناءِ.

  • لأنَّ ذلِكَ يُؤَدِّي إلى الكَراهيَةِ والحَسَدِ بين الأبناء.

 

3- أُبيِّنُ كيفَ كان النَّبيُّ ﷺ يعطِفُ على حَفيدَيهِ الحسنِ والحُسَينِ رضي الله عنهما.

  • كان النَّبيُّ ﷺ يُقَبِّلُ حَفيدَيهِ الحَسَنَ والحُسَينَ رضي الله عنهما، ويمازِحُهُما، وَيَمسَحُ على رَأسَيْهِما، ويُلاطِفُ حَفيدَتَيْهِ.


4- أَضَعُ كَلِمَةَ (صَحيحٌ) أمامَ العبارَةِ الصَّحيحَةِ، وكَلِمَةَ (خَطَأٌ) أمامَ العِبارَةِ غَيرِ الصَّحيحَةِ:
أ‌- (صَحيح) الحَضانَةُ هيَ رِعايَةُ الوالدَينِ لأطفالِهما وَحِفظِهُم مِمّا يَضُرُّهُم.
ب‌- (خَطَأ) يُستَحَبُّ أن تستَمِرَّ الأُمُّ بإرضاعِ طِفلِها مُدَّةَ سِتَّةِ أشهُرٍ فَقَطْ.
ج- (صَحيح) أوجَبَ الإسلامُ على الأب أن يُنفِقَ على أولادِهِ، وَذلكَ بِحَسَبِ استِطاعَتِهِ.


 

Jo Academy Logo