1- أذكُرُ ثلاثَةً من مظاهِرِ التَّربيةِ الصَّالحَةِ للأولاد.
- أن يُعلِّموا أولادَهُم ما يحتاجونَ إليهِ من أُمورِ دينِهِم مُنذُ صِغَرِهِم
- وأن يُربُّوهم على حبِّ اللهِ تعالى ورسولهِ ﷺ.
- ويحُثُّوهُم على العمل بالقرآنِ الكريم وحِفظِهِ، وتَعَلُّمِ الحديثِ الشَّريفِ.
- وأن يُدرِّبوهُم على أداءِ العِباداتِ؛ كالصَّلاةِ والصِّيامِ.
- وَيَأمُروهُم بالتَّحَلِّي بأخلاقِ الإسلامِ والالتِزامِ بآدابِهِ.
- أن يُعَلِّموا أولادَهُم ما ينفَعُهُم في دُنياهُم، كالقِراءَةِ والكِتابَةِ، وذلِكَ بإرسالِهِم إلى المُؤَسَّساتِ التعليميَّةِ مُنذُ صِغَرِهِم.
2- أُعلِّلُ ما يأتي:
أ- اعتنى الإسلامُ بالأولادِ عِنايَةً كبيرَةً.
- كونَهم عمادَ الأُمَّةِ وأساسَ بناءِ المُجتَمَعاتِ.
ب- دعا الإسلامُ الأُمَّ إلى إرضاعِ ابنها رَضاعَةً طبيعيَّةً.
- لأنَّها أقرَبُ النَّاسِ إليْهِ، ولَبَنُها أفضَلُ الأغذيَةِ لَهُ.
ج- أمَرَ الإسلامُ الوالِدَينِ بالعدلِ بينَ الأبناءِ.
- لأنَّ ذلِكَ يُؤَدِّي إلى الكَراهيَةِ والحَسَدِ بين الأبناء.
3- أُبيِّنُ كيفَ كان النَّبيُّ ﷺ يعطِفُ على حَفيدَيهِ الحسنِ والحُسَينِ رضي الله عنهما.
- كان النَّبيُّ ﷺ يُقَبِّلُ حَفيدَيهِ الحَسَنَ والحُسَينَ رضي الله عنهما، ويمازِحُهُما، وَيَمسَحُ على رَأسَيْهِما، ويُلاطِفُ حَفيدَتَيْهِ.
4- أَضَعُ كَلِمَةَ (صَحيحٌ) أمامَ العبارَةِ الصَّحيحَةِ، وكَلِمَةَ (خَطَأٌ) أمامَ العِبارَةِ غَيرِ الصَّحيحَةِ:
أ- (صَحيح) الحَضانَةُ هيَ رِعايَةُ الوالدَينِ لأطفالِهما وَحِفظِهُم مِمّا يَضُرُّهُم.
ب- (خَطَأ) يُستَحَبُّ أن تستَمِرَّ الأُمُّ بإرضاعِ طِفلِها مُدَّةَ سِتَّةِ أشهُرٍ فَقَطْ.
ج- (صَحيح) أوجَبَ الإسلامُ على الأب أن يُنفِقَ على أولادِهِ، وَذلكَ بِحَسَبِ استِطاعَتِهِ.