- الصلاة عمود دين الإسلام وركن أساسي فيه.
- مدح الله مؤديها ومن أمر بها أهله.
- هي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة.
|
- زيادة صلة العبد بربه سبحانه وتعالى.
- الارتقاء بالأخلاق.
- تكفير الذنوب والخطايا.
- اكتسابُ العادات الحميدة.
|
- لا يتعجل فيها، بل يؤديها بأركانها وسننها بهدوء وسكينة.
- الاستعداد لها بالوضوء والتهيؤ في المكان المناسب.
- استشعار الوقوف بين يدي الله تعالى في الصلاة
- تدبر الآيات التي يقرأها أو يسمعها في الصلاة
|
- هي مفتاح الصلاة وأحد أركانها.
- يقولها كل من يريد دخول الصلاة.
- فإذا رفع المصلي يديه وكبَّر، فكأنه يُلقي كل شيء خلف ظهره ثم يُقْبِل على الله تعالى، ويترك الانشغال بغيره.
- وعندما يقول العبد: (الله أكبر(، فهو يعني بذلك أن الله تعالى أعظم وأكبر من أن ننشغل بغيره.
|
- يُستحب للمصلي أن يستفتح صلاته بعد تكبيرة الإحرام بأحد الأدعية التي كان رسول الله ﷺ يستفتح الصلاة بها.
- ومن ذلك قوله ﷺ: "وجَّهتُ وجهِيَ للذي فطرَ السماواتِ والأرضَ حنيفًا وما أنا من المشركينَ. إِنَّ صلاتي ونُسُكي ومحَيايَ وممَاتيَ للهِ ربِّ العالمينَ لا شَريكَ لهُ وبذلكَ أُمرتُ وأَنا مِنَ المسلمينَ".
- وفي هذا الدعاء:
- يؤكّد المصلي إخلاصه وصدق توجهه لله سبحانه.
- وبه يعلن مبادرته نحو الخير.
- وأن حياته كلها بمشيئة الله تعالى.
|
- قراءة الفاتحة ركن في كل ركعة من ركعات الصلاة.
- وقد اشتملت على مجموعة من المعاني، منها ما ورد في الحديث القدسيّ : "قال اللهُ تَعالَى: قَسَمْتُ الصلاة بَيْنِي وبيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ، ولِعَبْدِي ما سَأَلَ، ...".
|
- الركوع والسجود ركنان في الصلاة.
- وفيهما إظهار لتذلل العبد لربه.
- وإعلان الافتقار إليه سبحانه.
- وفي حالة السجود يكون العبد أقرب ما يكون إلى الله عز وجل، قال ﷺ: "أقربُ ما يَكونُ العبدُ من ربَّهِ وهوَ ساجدٌ، فأَكثِروا الدُّعاءَ".
- وكلّما ركع العبد لربه وسجد، زال الكِبْر والغرور من قلبه.
|
- ينهي المسلم صلاته بالتسليم عن يمينه ويساره فيخرج منها بطمأنينة قائلًا: (السّلامُ عليكم ورحمةُ الله(.
- مُعلِنًا قيمة إفشاء السلام بين الناس كافة.
- ومُستشعِرًا دعوة الصلاة إلى التسامح والسلام.
- وتنهاه عن إيذاء الناس بالقول أو بالفعل.
|