الدراسات الإسلامية فصل ثاني

التوجيهي أدبي

icon

المراجعة والتقويم

1. أبين مفهوم الرضا.

اطمئنان قلب الإنسان لما يجري عليه من أقدار الله تعالى.

 

2. أوضح العلاقة بين الرضا والإيمان بالقدر.

ينتج الشعور بالرضا من التسليم بحكمة الله تعالى فيما يقدر للناس من مقادير، فإن كان من القدر الذي لا إرادة للإنسان في فعله كالآجال، فيجب التسليم والرضا التام وعدم القنوط، وأن يكمل الحياة، وإن كان من القدر الذي له علاقة بفعله كالرزق، فعليه الأخذ بالأسباب.

 

3. أستخرج آثار الرضا من النصوص الشرعية الآتية:

  النص الشرعي أثر الرضا
أ. قال تعالى: {فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا}. تحقيق حسن الظن بالله تعالى.
ب. قال رسول الله: ( إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم، فمَن رَضي فله الرِّضَى، ومَن سخِط فله السَّخطُ). تحقيق الطمأنينة في النفس.
ج. قال رسول الله : (وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ؛ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ). سلامة القلب من الغِلّ والحسد.

 

4. أذكر موقفا يدل على الرضا في حياة:

  الشخصية الموقف
أ. سيدنا محمد ﷺ رضاه عليه الصلاة والسلام على الابتلاء بموت ولده إبراهيم صغيرًا.
ب. السيدة هاجر عليها السلام

رضاها بترك سيدنا إبراهيم عليه السلام  لها مع ابنها إسماعيل عليه السلام في مكة المكرمة وحدهما؛ حيث لا ماء ولا زرع ولا بشر.

ج. التابعي عروة بن الزبير رحمه الله رضاه على وفاة ابنه و قَطْع رِجْلِه في يوم واحد.

 

5. أَضَعُ إِشارَةَ () بجانب العِبارة الصَّحيحةِ وإِشارةَ (x)َ بجانب العِبارةِ غير الصَّحيحةِ فيما يأتي:

أ. () الصحابي الذي أقعده المرض ثلاثين عاما، فصبر ورضي هو عمران بن حصين رضي الله عنه.

ب. () تعني كلمة المخبتين في قول الله تعالى:(وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ): المطمئنين بأمر الله تعالى.

ج. (x) يدل قوله تعالى:(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا) على الأقدار التي يحاسب الناس على وقوعها.

 

6. أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:

1- قائل عبارة: (واللهِ لا أبالي على أي حال من حال الدنيا أصبحت، بخيرٍ أم بشَرٍّ، في رخاءٍ أم  ضيقٍ، في فرحٍ أو حُزْنٍ ما دُمْتُ مسلمًا) هو:

 أ.سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه     ب.سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه

ج.سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه       د.سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه

 

2- يتعارض الرضا مع كل مما يأتي، ما عدا:

أ.التسخط                ب.التضجر                  ج.الدعاء                د.الكفر

 

3- من آثار الرضا، حسن الظن بالله تعالى، وسبب ذلك هو إيمان الإنسان أنّ:  

أ. كل شيء يجري بحسب ما يريد                ب. أقدار الله تعالى عدل ورحمة           

     ج. القنوط مباح عند المصيبة                      د. الابتلاء عقاب من الله تعالى

 

 4- يدل قول النبي ﷺ: (ولَيُتِمَّنَّ اللَّهُ هذا الأمْرَ حتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِن صَنْعَاءَ إلى حَضْرَمَوْتَ، ما يَخَافُ إلَّا اللَّهَ، والذِّئْبَ علَى غَنَمِهِ) على أنّ الرضا لا يتعارض مع:

أ.الدعاء                                                       ب.التوكّل

ج.التعبير عن الشعور بالألم                         د.الطموح والسعي للتغيير