أختبر معلوماتي
1.أُبيِّنُ مفهوم الموهبة.
هي امتلاك قدرات عالية، وأداء متميّز في مجال أو أكثر من المجالات المختلفة كالأدب واللغة، والفنّ، والقيادة، والرياضة، وغيرها.
2.أُوضِّحُ أهمية الموهبة للفرد والمجتمع.
أ. الرضا عن الذات.
ب.تنمية المجتمع والمحافظة على إنجازاته.
3.أستنتجُ مبادئ رعاية الموهوبين من الحديثين الشريفين الآتيين:
أ. قال رسول الله ﷺ: "إِنَّهَا لَرُؤْيَا حَقٌّ إِنْ شَاءَ اللهُ، فَقُمْ مَعَ بِلالٍ، فَأَلْقِ عَلَيْهِ ما رَأَيْتَ فَلْيُؤَذِّنْ بِهِ؛ فَإِنَّهُ أَنْدَى صَوْنًا مِنْكَ".
- اكتشاف المواهب والالتفات إليها.
ب. قال رسول الله ﷺ : "أَقضاهُمْ عليُّ بنُ أبي طالبٍ، وَأَقْرَؤُهُمْ لِكِتابِ اللهِ أُبَيُّ ابن كَعْبٍ".
- تعزيز أصحاب المواهب، وتشجيعهم وإبراز مكانتهم.
4. أُمَثَلُ بموقف على رعاية الإسلام للموهوبين من ذوي الإعاقة.
- تكليف النَّبيُّ ﷺ لعبدُ الله بن أمِّ مكتومٍ رضي الله عنه (وكان كفيفًا)، بإدارة المدينة المنورة حينما كان يخرج منها للحرب أو غيرها.
5. أَتأَمَلُ الحديث الشريف الآتي ثم أجيب عما يأتي: قال رسول الله ﷺ: "إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ لا يزالُ يُؤيِّدُك ما نافَحْتَ عَنِ اللهِ وعن رسوله".
أ. من الصحابي الجليل المخاطب في هذا الحديث الشريف؟
- حسان بن ثابت رضي الله عنه
ب. ما الموهبة التي تميز بها؟
- الشعر
ج. ما التوجيه النبوي الذي تضمنه الحديث الشريف؟
- أن يدافع حسان بن ثابت رضي الله عنه عن الله ورسوله ﷺ بالشعر
د. كيف يمكنني أن (أدافع) عن الله تعالى ورسوله ﷺ ؟
- بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن لا أرضى أن تنتهك حرمات الله تعالى.
6. أقترح ثلاثة إجراءات عملية لتنمية موهبتي، استنادًا إلى ما تعلمته من مبادئ أساسية في رعاية الموهوبين والموهوبات.
1. اكتشاف موهبتي والالتفات إليها.
2. تنمية قدراتي، وتوفير الوسائل التي تساعد على ذلك.
3. توظيف موهبتي واستثمارها بما يعود بالمنفعة على نفسي وعلى المجتمع في الدنيا والآخرة.
7. أَختارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1 . الصحابي الجليل صاحب الموهبة في تعلّم اللغات:
أ. خالد بن الوليد رضي الله عنه. ب. زيد بن حارثة رضي الله عنه.
ج زيد بن ثابت رضي الله عنه. د. مصعب بن عمير رضي الله عنه.
2. الصحابي الجليل صاحب موهبة التأثير والإقناع الذي أُرسل إلى المدينة المنورة داعيًا:
أ. مصعب بن عمير رضي الله عنه. ب. زيد بن ثابت رضي الله عنه.
ج. زيد بن حارثة رضي الله عنه. د. عبد الله بن أم مكتوم رضي الله عنه.
3. التابعي المشهور الذي كان يقول إذا أشكل عليه شيء من القرآن الكريم: (اذهبوا فاسألوا حفصة) هو:
أ. الحسن البصري رحمه الله ب. مالك بن أنس رحمه الله.
ج محمد بن سيرين رحمه الله د. سعيد بن المسيب رحمه الله