التربية الإسلامية فصل أول

العاشر

icon

أختَبِرُ معلوماتي

1) أوضِّحُ مفهومَ الوسطيّةِ.

الجواب 

الوسطيةِ: هِيَ الموازنةُ والاعتدالُ في الأمورِ كلِّها مِنْ دونِ إفراطٍ ولا تفريطٍ.

 

2) أقترحُ عنوانًا مناسبًا لِوضوعَيِ الآيتَينِ الكريمتَينِ.

الجواب

الوسطية والاعتدال.

 

3) أوضّحُ سببَ نزولِ قولِهِ تعالى:" قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا".

الجواب

قَدْ علمَ الله تعالى ترقّبَ سيدِنا رسولِ الله صلى الله عليه وسلم وانتظارَهُ نزولَ الوحيِ إليهِ في شأنِ تحويلِ القبلةِ، فتمَّ ما أرادَهُ وما يرضيهِ صلى الله عليه وسلم بتحويلِ القبلةِ نحوَ الكعبةِ المشرفةِ.

 

4) أُبيّنُ معاني المفرداتِ الآتية:

أ . يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ

  • يرتدُّ عَنِ الإسلامِ.

ب . شَطْرَ

  • نحوَ أَوْ جهةَ.

ج . لَكَبِيرَةً

  • شاقّةً وثقيلةً.

 

5) أميّزُ الإجابةَ الصّحيحةَ في ما يأتي:

أ .( خطأ ) أمرَ اللهُ تعالى نبيَّهُ صلى الله عليه وسلم بتحويلِ القبلةِ إلى الكعبةِ المشرفةِ في السّنةِ الثّانيةِ للبعثةِ.

  • كان تحويل القبلة في السنة الثانية للهجرة.

ب.( خطأ ) سورةُ البقرةِ هِيَ السورةُ الأولى في ترتيبِ المصحفِ الشريفِ.

  • سورة البقرة هي السورة الثانية في الترتيب في المصحف الشريف.

ج.خطأ ) مِنْ مظاهرِ الوسطيةِ التّشددُ في الرّأيِ وعدمُ تقبلِ الرّأيِ المخالفِ.

  • مِنْ مظاهرِ الوسطيةِ عدم التشدد في الرأي وتقبل الرأي الآخر.

 

6) أُبدي رأيي في المواقفِ الآتيةِ:

أ- يتابعُ مأمونٌ عبرَ موقعِ يوتيوبِ الإلكترونيِّ مقاطعَ تدعو إلى التّديّنِ القائمِ على التّسامحِ والاعتدالِ، وتحذّرُ مِنَ العنفِ والغُلُوِّ في الدِّينِ.

  • موقف صحيح؛ لأنه يتابع  موقعاً يدعو إلى التدين القائم على التسامح والاعتدال التي أمر بها الإسلام.

 

ب- ينفقُ سميرٌ مصروفَهُ الشّهريَّ على التنقّلِ بَيْنَ المطاعمِ والمقاهي وأماكنِ الترفيهِ.

  • موقف غير صحيح؛ لأن فيه تبذيراً وإسرافاً.

 

ج- يتقاعسُ زيدٌ عَنْ أداءِ الصّلاةِ بحجّةِ ضياعِ وقتِهِ وهُوَ يدرسُ.

  • موقف غير صحيح؛ لأن فيه تفريطاً بأحكام الدين، ولأن أداء الصلاة واجبة.  

 

7) أكتبُ الآيتَينِ الكريمتَينِ مِنْ قولِهِ تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا) إلى قولِهِ تعالى: (وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ).

الجواب

﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لرؤوف رَحِيمٌ (143) قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144﴾)