أختبر معلوماتي
1.أقْتَرِحُ عنوانًا مناسبًا لموضوعِ الآياتِ الكريمةِ (16 - 20) مِنْ سورةِ الكهفِ.
الجواب: حفظ الله تعالى لأوليائه.
2.أُبَيِّنُ معنى كلٍّ مِنَ المفرداتِ والتراكيبِ القرآنيةِ الآتيةِ:
أ.مرفقا ب.تقرضهم ج.أزكى د.يظهروا عليكم
الجواب:
الرقم |
المفردة أو التركيب |
المعنى |
1 |
مِرْفَقًا |
ما تنتفعونَ بِهِ في عيشِكُمْ مِنْ غذاءٍ وغيرِهِ. |
2 |
تَقْرِضُهُمْ |
تبتعدُ عنهُمْ. |
3 |
أَزْكَى |
أحلُّ وأطيبُ. |
4 |
يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ |
يعثُروا عليكُمْ. |
3.أُعَدِّدُ ثلاثًا مِنْ صُوَرِ عنايةِ اللهِ تعالى ورعايتِهِ للفتيةِ داخلَ الكهفِ.
- أَنَّ اللهَ تعالى هيَّأَ لهُمْ مِنَ الأسبابِ ما يُبقيهِمْ عى قيدِ الحياةِ.
- فناموا فيهِ سنينَ عديدةً؛ حفظًا لهُمْ مِنَ المشركينَ.
- جعلَ موضعَ نومِهِمْ في الكهفِ مناسبًا لهُمْ.
4.أُعَلِّلُ ما يأتي:
أ.تقليبُ اللهِ تعالى للفتيةِ يمينًا وشمالًا أثناءَ نومِهِمْ في الكهفِ.
- كَيْ لا تتقرّحَ أجسادُهُمْ.
ب. طلبَ الفتيةُ إلى مَنْ أرسلوهُ لشراءِ الطعامِ بأخذِ الحَيطةِ والحذرِ.
- لأنَّ هؤلاءِ القومَ إنْ عثروا عليهِمْ سوفَ يقتلونَهُمْ، أَوْ يردّونَهُمْ عَنْ دينِهِمْ.
5.أُرَتِّبُ أحداثَ قصةِ أصحابِ الكهفِ الواردةَ في الآياتِ الكريمةِ تسلسليًّا مِنْ (1 - 5):
(5)إرسالُ أحدِ الفتيةِ ليشتريَ لهُمْ طعامًا.
(1)اعتزالُ الفتيةِ قومَهُمْ ودخولُهُمْ في الكهفِ.
(4)إيقاظُ الفتيةِ مِنْ نومِهِمْ بعدَ سنينَ عديدةٍ.
(3)تقليبُ الفتيةِ أثناءَ نومِهِمُ الطويلِ يمينًا وشمالًا.
(2)نومُ الفتيةِ في الكهفِ سنينَ عددًا.
6.أَذْكُرُ الآيةَ الكريمةَ الّتي استدلَّ بِها الفقهاءُ على مشروعيةِ الوكالةِ.
- قوله تعالى: (فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ )
7.أَكْتُبُ الآياتِ الكريمةَ (16 - 20) مِنْ سورةِ الكهفِ غَيبًا.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا (16) وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا (17) وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا (18) وَكَذَلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ كَمْ لَبِثْتُمْ قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَا أَزْكَى طَعَامًا فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلَا يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا (19) إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا (20)