أختبر معلوماتي
1 .أَقْتَرِحُ عنوانًا مناسبًا لموضوعِ الآياتِ الكريمةِ (9- 15) مِنْ سورةِ الكهفِ.
الجواب
من عجائبِ قدرةِ الله تعالى.
2 أَذْكُرُ مِنَ الآياتِ الكريمةِ ما يناسبُ كلَّ معنًى مِنَ المعاني الآتيةِ:
أ.الفريقَينِ.
ب.بعيدًا عَنِ الحقِّ.
ج.اختلقَ.
الجواب:
أ- الْحِزْبَيْنِ
ب- شطَطًا
ج- افْتَرَى
3.أَكتبُ الآيةَ الكريمةَ الدّالّةَ على كلٍّ ممّا يأتي:
أ.توجّهُ الفتيةِ إلى اللهِ تعالى بالدعاءِ بالرحمةِ والمغفرةِ.
ب.اتخاذُ الكفارِ آلهةً يعبدونَها مِنْ دونِ اللهِ يُعَدُّ مِنْ أعظمِ الكذبِ.
الجواب:
أ- قال الله تعالى: (إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا).
ب- قال الله تعالى-ذاكرًا كلام أهل الكهف_: (هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا).
4.ما دِلالَةُ استخدامِ القرآنِ الكريمِ لفظَ ﴿ بَعَثْنَاهُمْ ﴾ عندَ الحديثِ عَنْ إيقاظِ الفتيةِ مِنْ نومِهِمْ؟
الجواب:
أنَّ يقظتَهُمْ مِنْ نومِهِمُ الطويلِ تشبهُ حالةَ البعثِ بعدَ الموتِ.
5.أَسْتَنْتجُ الأمورَ التي اعتمدَ عليها فتيةُ الكهفِ في ثباتِهِمْ على الإيمانِ.
الجواب:
- لجؤوا إلى الكهفِ؛ فِرارًا بدينِهِمْ.
- ثُمَّ توجّهوا إلى اللهِ تعالى بالدعاءِ، بأنْ:
- يرحمَهُمْ.
- ويغفرَ لهُمْ ذنوبَهُمْ.
- وينجّيَهُمْ مِنْ أعدائِهِمْ.
- وأنْ يهديَهُمْ إلى طريقِ السدادِ والرشادِ.
6 .طلبَ أَحبارُ اليهودِ إلى قريشٍ أَنْ يَسألوا النبيَّ صلى الله عليه وسلم ثلاثَ مسائلَ لإثباتِ صِدْقِ نُبُوَّتِهِ، أذَكْر هذِهِ المسائلَ.
الجواب:
- أصحاب الكهفِ.
- الرّوحِ.
- رجل جابَ مَشْرقَ الأرضِ ومغربَها.
7.أَضَعُ إشارةَ (
أ.( ×)حدثَتْ قصةُ أصحابِ الكهفِ بعدَ بِعثةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
ب.( √) مَنْ حفِظَ عشرَ آياتٍ مِنْ أَولِ سورةِ الكهفِ عُصِمَ مِنَ فتنةِ الدجّالِ.
ج.(√) معنى قولِهِ تعالى: ﴿ وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ ﴾، أَيْ ثبّتناهُمْ على الحقِّ.
د. (√)يدلُّ استخدامُ لفظِ ﴿ نَبَأَهُمْ ﴾ في قولِهِ تعالى: ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ ﴾ على صدقِ القصةِ وواقعيّتِها.
8.أَكْتُبُ الآياتِ الكريمةَ (9- 15) مِنْ سورةِ الكهفِ غَيبًا.
الجواب:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا (10) فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا (11) ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَدًا (12) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ بِالْحَقِّ إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (13) وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا لَقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا (14) هَؤُلَاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلَا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا (15)