| معاني المفردات والتراكيب |
موضوعاتُ الآياتِ الكريمةِ |
|
1) الحثُّ على العملِ وطلبِ الرّزقِ. قالَ تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾ |
|
2) التحذيرُ مِنْ عذابِ اللهِ تعالى وَسَخَطِهِ قال تعالى: ( أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ (16) أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ (17) وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ) |
|
|
3) مِنْ مظاهِرِ نِعَمِ اللهِ تعالى وقدرتِهِ بيَّنَتِ الآياتُ الكريمةُ بعضًا مِنْ مظاهِرِ نِعَمِ اللهِ تعالى وقدرتِهِ، ومِنْها: أ. خلقَ اللهُ تعالى الطيورَ بشكلٍ يساعدُها على الطيرانِ مِنْ دونِ سقوطٍ، قالَ تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ مَا يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَنُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ﴾. ب. النّفعُ والضُّرُّ مِنْ عندِ اللهِ تعالى: فلا يستطيعُ الكافرونُ أَنْ يدفعوا عَنْ أنفسِهِمْ عذابَ اللهِ تعالى، وقدْ توهَّموا أنَّ الأصنامَ تنفعُهُمْ وتضرُّهُمْ. قالَ تعالى: ﴿ أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُنْدٌ لَكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ ﴾. ج. الرّزقُ مِنْ عندِ اللهِ تعالى: فَهُوَ الواحدُ القادرُ على عونِ الإنسانِ ورزقِهِ، ومَعَ هذا يستمرُّ الكافرُ في عنادِهِ وطغيانِهِ. قالَ تعالى: ﴿أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَلْ لَجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ ﴾ |