1) أَضَعُ عنوانًا مناسبًا للآيات الكريمة.
أ. فضل الشهادة ومنزلة الشهداء.
ب. عاقبة التوكل على الله والثقة به والثبات في مواجهة الأعداء.
2) أَسْتَنْتجُِ ثلاثًا من فضائل الشهداء المذكورة في الآيات الكريمة.
أ. أنَّهم أحياء عند الله تعالى.
ب. أنَّ الله تعالى أَعَدَّ لهم في الآخرة نِعَمًًا كثيرةً تزيدهم فرحًا وسعادةً.
ج. وأنََّّهم مُطمئِنون لعاقبة مَنْ سيلحق بهم في درب الشهادة.
3) أَسْتَدِلُّ بالآيات الكريمة على كلٍّ ممّا يأتي:
أ. دعاء المؤمنين في الأوقات العصيبة.
قال تعالى: ﴿وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل﴾.
ب. جزاء الصحابة على استجابتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وخروجهم إلى حمراء الأسد.
قال تعالى: ﴿للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم﴾.
ج. اطمئنان الشهداء لمصير إخوانهم الأحياء إذا نالوا الشهادة مثلهم.
قال تعالى: ﴿فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾.
4) أَسْتَنْتجُِ هدف خروج المسلمين إلى حمراء الأسد.
لكي يعلم المشركون بأنَّ المسلمين ما يزالون أقوياء.
5) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. معنى لفظ ﴿القرح﴾ في قوله تعالى: ﴿من بعد ما أصابهم القرح﴾ هو:
أ. الجِراح. ب. الفرح. ج. الَهمُّ. د. اليأس.
2. كان خروج الصحابة رضي الله عنهم إلى حمراء الأسد في السَّنَة:
أ. الثانية للهجرة. ب. الثالثة للهجرة. ج. الرابعة للهجرة. د. الخامسة للهجرة.
3. وقعت معركة أُحُد في السَّنَة:
أ. الأولى للهجرة. ب. الثانية للهجرة. ج. الثالثة للهجرة. د. الرابعة للهجرة.
4. جاء التعبير في الآيات الكريمة بقوله تعالى: ﴿عند ربهم﴾ ودلالة ذلك:
أ. زيادة التكريم للشهداء.
ب. إشارة إلى أنَّ جِوار الله تعالى أعظم رزق.
ج. توجيه للمسلمين لسلوك طريق الشهداء.
د. بيان أنهم مُطمئِنون لعاقبة مَنْ سيلحق بهم في درب الشهادة.
5. أمر النبي صلى الله عليه وسلم خمسين من الصحابة رضي الله عنهم بالوقوف على جبل الرُّماة بقيادة:
أ. أنس بن النضر رضي الله عنه. ب. سيِّدنا حمز ة بن عبد المطلب رضي الله عنه .
ج. عبد الله بن جبير رضي الله عنه. د. سعد بن معاذ رضي الله عنه.