أَختبِرُ معلوماتي
1) أقترح عنواناً مناسباً لموضوعات الآيات الكريمة.
الجواب
إعمال العقل
2) أبيّن دلالة قول الله تعالى إخباراً عن دعاء المؤمنين: ﴿ وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ ﴾
الجواب
تضمن هذا الدعاء التوفيق لفعل الخير، وترك الشر، الذي به يكون العبد من الأبرار، والاستمرار عليه.
3) أبيّن الأعمال الصالحة التي تضمنتها الآيات الكريمة للفوز بالجنّة يوم القيامة.
الجواب
ذكر الله تعالى والدعاء وتحمل الاذى والمشاق في سبيل الله تعالى.
4) أعدد ثلاثة سلوكات يقوم بها أصحاب العقول السليمة.
الجواب
أ- ذكر الله تعالى في جميع أحوالهم.
ب- التدبر في خلق الكون.
ج- تنزيه الله جل جلاله عما لا يليق به من العبث والباطل.
5) أبيّن دلالة قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا﴾.
الجواب
تدل على إحدى صفات أصحاب العقول فهم يذكرون الله تعالى في جميع الأحوال.
6) أضع دائرة حول رمز الإجابة الصحيحة في كلّ ممّا يأتي:
1- من نعيم الجنة الذي نصت عليه الآيات الكريمة:
أ- الأنهار الجارية. ب- القصور العالية. ج- الفُرُش والسُرُر. د- الظلال الوارفة.
2- ورد معنى "تنزيه الله تعالى عمّا لا يليق به" في الآيات الكريمة بلفظ:
أ- سُبحان. ب- سبّح. ج- سُبحانك. د- يُسبّحون.
3- الظاهرة الكونية التي حثت الآيات الكريمة على التفكر فيها:
أ- جعل الأرض ممهّدة للسير. ب- إرساء الجبال في الأرض. ج- نزول المطر. د- تعاقب الليل والنهار.
4- الزهراوان هما سورتا:
أ- البقرة والفاتحة. ب- البقرة وآل عمران. ج- آل عمران والنساء. د- آل عمران والفاتحة.
7) أكتب الآيات الكريمة غيباً من قوله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ﴾ ، إلى قوله تعالى: ﴿ حُسْنُ الثَّوَابِ﴾.
الجواب
﴿ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (189) إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الأَلْبَابِ (190) الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (192) رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَادَ (194) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَأُخْرِجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُواْ فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُواْ وَقُتِلُواْ لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّن عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (195)﴾