1.تأمل الآية الكريمة بعد تلاوتها، ثم أجب عن الأسئلة التي تليها:
(إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا)
أ.بيّن معاني التراكيب التي تحتها خطّ.
- لِيَسُوءُواوُجُوهَكُمْ:ليحزنوكم حزنًا يبدو في وجوهكم.
- وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ: تحرير المسجد الأقصى.
- وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا:ليهلكوا وليدمّروا ما تمكنّوا منه.
ب.ما المقصود بوعد الآخرة؟
- الإفساد الثاني لبني إسرائيل.
2.علّل كلًّا مما يلي:
أ.سمّيت سورة الإسراء بسورة بني إسرائيل.
- لأنها ذكر ت بني إسرائيل وإفسادهم في الأرض.
ب.وصف الله تعالى سيدنا محمدًا بالعبودية في قوله تعالى: (أَسْرَى بِعَبْدِهِ).
- لأن العبودية لله تعالى مقام تشريف وتكريم
ج.ربط الله تعالى بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى في الآية الأولى.
- لبيان صلة كلّ منهما بالآخر، ولأهميتهما ومكانتهما عند الله تعالى، وفي نفوس المسلمين.
3.استخرج من الآيات الكريمة صفات العباد الذين سيبعثهم الله تعالى لتحرير المسجد الأقصى.
- أنّهم عباد مؤمنون
- أنهم أولو بأس شديد.
4.اكتب الآية الكريمة التي تدلّ على صفات العباد الصالحين.
- فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَفْعُولًا
5.بيّن مناسبة ذكر موسى عليه السلام والتوراة بعد ذكر حادثة الإسراء بسيدنا محمد صلّى الله عليه وسلّم مباشرة في سورة الإسراء.
- لبيان وحدة الرسالات بين الأنبياء، فكلّهم جاؤوا بدعوة التوحيد لله سبحانه وتعالى
