أختبر معلوماتي
1- أُبين معاني المفردات والتّراكيب الآتية:
أ. ﴿اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ﴾.
ب. ﴿الْمُبْطِلُونَ﴾.
ج. ﴿وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً﴾.
الجواب
أ. اتبع شهواته.
ب. أهل الباطل.
ج. جعل على بصره غطاء، فلم يستخدموا ما أعطاهم الله تعالى من أدوات العلم؛ كالسّمع والبصر والعقل، في الوصول إلى الهداية فَحُرِموا التّوفيق.
2- أَكتُبُ الآية الكريمة التي تردُّ على من ينكر البعث بعد الموت.
الجواب
(قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
3- أُوَضِّحُ فائدة تقديم لفظ الجلالة في قوله تعالى: ﴿َولِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾
الجواب
إثبات أن الملك المطلق هو لله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له.
4- أستنتج من النّصّ الكريم الآتي موقف الدّهريين وبطلان دعواهم، قال تعالى: ﴿وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ﴾.
الجواب
أنكر الدهريون وجود الله تعالى وقدرته على البعث، ونسبوا ما يحدث في الكون من إحياء وإماتة إلى مرور الأيّام والسّنوات، وأنكروا وجود اليوم الآخر الذي يبعث الله فيه الناس ويحاسبهم على أعمالهم، وقد بينت الآية الكريمة أن هذا الإنكار والادّعاء ناتج عن جهل وتوهّم، وليس مبنيًّا على قاعدة علميّة يقينيّة قائمة على البحث والتّثبّت.
5- أُعلِّلُ: لَمْ تحدّد الآية الكريمة ماهيّة الخسارة، في قوله تعالى: ﴿وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ﴾.
الجواب
لم تُحدِّد الآية الكريمة ماهيّة الخسارة؛ لتشمل كل أنواع الخسارات.
6- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. غرض الاستفهام في قوله تعالى:﴿أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ﴾:
أ. التّحقير. ب. الإنكار. ج. التّعجّب. د. الذّمّ.
2. حكم التّجويد في قوله تعالى: ﴿يَجْمَعُكُمْ إِلَى﴾:
أ. إدغام شفويّ. ب. إخفاء شفويّ. ج. إظهار شفويّ. د. إظهار حلقيّ.
3. حكم التّجويد في لفظ:﴿يُهْلِكُنَا إِلَّا﴾:
أ. مدّ واجب متّصل. ب. مدّ واجب منفصل. ج. مدّ جائز منفصل. د. مدّ لازم.