التربية الإسلامية فصل ثاني

المواد المشتركة أول ثانوي

icon

الأسئلة

1- بيّن معنى أسماء الله تعالى الحسنى الآتية :

  • القُدُّوس : المُنزّه عن كل ما لا يليق به من النقائص.
  • المُهَيمِن : الحافظ الرقيب على كل شيء.
  • البارِئ : المنشئ الذي أبدع المخلوقات.

 

2- علل: تسمى سورة "الحشر" بسورة "النّضير"؟

  • لأن فيها قصة إجلاء يهود بني النّضير.

 

3- ذكرت الآيات الكريمة بعضًا من الأوامر التي أمرنا الله تعالى بها، اذكر ثلاثة منها.

1- تقوى الله تعالى 

2- التحذير من الإعراض عن أوامر الله تعالى

3- التدبّر بالمواعظ القرآنية   

4- تعظيم الله تعالى بأسمائه الحسنى 

4- وضّح المعنى المقصود من ذكر (اتقوا الله) مرتين في قوله تعالى:(ياأيها الذين ءامنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون)؟

  • المرة الأولى: يأمرنا الله عز وجل بالتقوى بصورة عامة.
  • المرة الثانية: جاء الأمر بالتقوى بمعنى أخص؛ لتدعو المسلم إلى تحسين العمل والحرص على إتقانه وجودته.

 

5- بيّن الحكمة من ضرب المثل بتصدّع الجبل إذا نزل عليه القرآن الكريم ؟

  • ليتفكّر المسلم به، ويتدبّر آيات القرآن الكريم، وينفّذ احكامه، فإذا كانت الجبال على قساوتها تتصدّع من خشية الله تعالى فمِن باب أولى أن تخشع قلوب الناس لكلام الله تعالى.

 

6- اكتب الآية التي تدل على كل مما يأتي:

أ- لا يستوي عند الله تعالى المؤمن الصالح والفاسق العاصي.

قال تعالى:"لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ"

ب- المسلم ينزّه الله تعالى عما لا يليق به.

قال تعالى: "هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ"

 

7- لأسماء الله الحسنى آثار تظهر في سلوك المسلم، اذكر أثرًا من آثار أسماء الله تعالى الحسنى الآتية في سلوك المسلم:(عالم الغيب والشهادة، الرحمن الرحيم، الملك، العزيز):

  • عالم الغيب والشهادة: الخوف من الله تعالى في كل وقت وحين، والحرص على طاعته دومًا .
  • الرحمن الرحيم: يبعث في نفس المسلم الرجاء برحمته سبحانه والمحبة لإخوانه المؤمنين فيتراحم معهم.
  • الملك: يتعلّق قلب المسلم بربه فيعتمد عليه، لأنه صاحب المُلك الحقيقي في الدنيا.
  • العزيز: يعلم بأن الله تعالى الحافظ الرقيب على كل شيء، فيستمد منه القوة والعزّة فلا يخشى في الله تعالى أحدًا.