1) أَقْتََرِحُ عنوانًا مناسبًا لموضوع الآيات الكريمة.
آيات الله في الكون والانسان.
2) أُبَيِِّّنُ معنى كلِّ مفردة وتركيب قرآني ممّا يأتي:
﴿لتسكنوا﴾: لتأنسوا.
﴿وابتغاؤكم﴾: طلبكم.
3) أَكْتُبُ الآية الكريمة التي تشير إلى كلِّ معنى ممّا يأتي:
أ. من لوازم الزواج، تحقُّق المحبَّة والرحمة.
﴿وجعل بينكم مودة ورحمة﴾.
ب. من دلائل قدرة الله تعالى، تشكُّل ظاهرة البرق.
﴿ومن آياته يريكم البرق خوفًا وطمعًا﴾.
4) أُوَضِّحُ أثر التفكُّر في مخلوقات الله تعالى في الإنسان.
أ. التفكُّر في خَلْق الله تعالى عبادة تُقرِّبنا إليه، وتزيدنا إيمانًا به سبحانه وتعالى، ويقينًا أنهَّ خالق الكون بهذا الشكل البديع.
ب. التفكُّر يفتح الآفاق أمام الإنسان لاكتشاف السُّنَن الكونية في خَلْق السماوات والأرض.
5) أُبَيِِّّنُ المعنى المقصود في قوله تعالى: ﴿ومن آياته يريكم البرق خوفًا وطمعًا﴾.
أخبرت الآيات الكريمة أنَّ من دلائل قدرة الله تعالى تشكُّل ظاهرة البرق، ورؤية الناس له، فيخافون من الصواعق والضوء الذي قد يحدث من البرق، وفي الوقت نفسه يطمعون في الغيث.
6) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. خُتِمت الآية الكريمة بقوله تعالى: ﴿إن في ذلك لآيات للعالمين﴾، للدلالة على أنَّ:
أ. التفكُّر في الحكمة من الزواج واجب على الإنسان.
ب. التوجيهات الواردة في الآيات الكريمة لا يعقلها إلّّا مَنْ يسمع ويتدبر.
ج. اختلاف الألوان واللغات عِبْْرة لكلِّ ذي علم وبصيرة.
د. الشواهد السابقة في الآية الكريمة يفهمها أصحاب العقول السليمة.
2. المقصود بقوله تعالى: ﴿لقوم يعقلون﴾ هم:
أ. أصحاب العقول السليمة. ب. المُكلَّفون فقط.
ج. المؤمنون فقط. د. البشر جميعًا.
3. خُتِمت الآية الكريمة التي تتحدَّث عن نعمة النوم بقوله تعالى:
أ. ﴿لقوم يتفكرون﴾. ب. ﴿لقوم يسمعون﴾.
ج. ﴿لقوم يعقلون﴾. د. ﴿لآيات للعالمين﴾.
4. إحدى الآتية لَيْسَتْ من آيات الله تعالى التي ورد ذكرها في سورة الروم:
أ. ظاهرة البرق والغيث. ب. اختلاف ألسنة الناس وألوانهم.
ج. خَلْق السماوات والأرض. د. مراحل خَلْق الإنسان.
7) أَتْلو الآيات الكريمة غيبًا.
لا تنسَ حفظ الآيات غيبًا.